قطر تغلق مجالها الجوي مؤقتًا
الجوازات تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج عبر المنافذ كافة
ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10710 نقاط
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
لم تعد سواحل البحر الأحمر المكان الوحيد المفضل للتنزه في منطقة عسير خلال فصل الشتاء، فقمم الجبال شديدة البرودة مثل السودة (تصل درجات الحرارة فيها إلى أقل من 10 درجات نهاراً ) أصبحت مقصداً لمحبي المتعة البصرية التي تشكلها ظاهرة ” السحب المنخفضة” التي تحوّل المكان إلى ما يشبه أمواج البحر .
وتتشكل تلك السحب فوق الوديان السحيقة التي تحيط بها قمم شاهقة مثل جبال السودة ، ولذلك تبرز قمم الجبال فوق السحب المتراكمة، ومن ثم تنعم تلك القمم بارتداء وشاح من السحب المنخفضة جداً، حتى يكاد المرء يخالها ضباباً.
وبحسب التفسير العلمي للظاهرة الذي قدمه خبير المناخ الدكتور عبدالله المسند فإنها سحب متصلة بأخرى معلقة فوق الوديان المحيطة بقمم الجبال، كما أن هذه الظاهرة تكون قريبة من سفوح الجبال وقممها المرتفعة، وليست في أماكن مستوية كالهضاب والسهول، وعادة هذه الظاهرة الجميلة لا تبتعد عن سفوح الجبال الشاهقة.
وأشار إلى أن من أهم شروط تشكل الضباب ارتفاع نسبة الرطوبة النسبية وذلك يكون بعد نزول الأمطار، أو قدوم كتلة رطبة منقولة، أو بسبب التبخر من البحار والبحيرات المحيطة، أو بسبب النتح من أشجار الغابات والمزارع الواسعة، أو ببعض مما ذكر، أو بها جميعاً.