تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
أعادت قطعة تاريخية تسمى بـ”الركوة” زوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السادسة المقام على أرض الصياهد الجنوبية من الدهناء إلى استخداماتها في العهد النبوي بعد عرضها في المعرض المصاحب “أفلا ينظرون”.
وقال المشرف على المعرض عدنان الطريف:إنه جاءت الإشارة إلى الركوة في الحديث النبوي الشريف، فقد رُوي عن جابر بن عبدالله – رضي الله عنهما – حيث قال: “عطش الناس يوم الحديبية ورسول الله – صلى الله عليه وسلم – بين يديه ركوة فتوضأ منها، ثم أقبل الناس نحوه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مالكم؟ قالوا يا رسول الله، ليس عندنا ماء نتوضأ به ولا نشرب، إلا ما في ركوتك، قال: فوضع النبي صلى الله عليه وسلم يده في الركوة، فجعل الماء يفور من بين أصابعه كأمثال العيون، قال: فشربنا وتوضأنا”.
وأضاف الطريف: “الركوة” إناء صغير الحجم مصنوع من الجلد، له حلق لتعليقه في أحد جوانب الناقة، وله فوهتان في أعلاه، تُغلقان بالخشب عند عدم استخدامهما، إحداهما حجمها صغير، والأخرى كبيرة الحجم، وتُعبأ “الركوة” بالماء من الفوهة الكبيرة، ويُسكب الماء من الفوهة الصغيرة عند الحاجة إلى ذلك،إذْ تُستخدم للشرب والوضوء في العصور الماضية.
وأبان الطريف بأن “الركوة” سهلة الاستخدام، واقتصادية في توفير الماء، وموجودة من العصر الجاهلي قبل أكثر من 1700 سنة تقريباً، وأن المتوفرة في معرض “أفلا ينظرون” لا يقل عمرها عن 200 سنة تقريباً.