إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 92
طيران ناس يحتفي بتدشين 4 رحلات أسبوعية مباشرة من الرياض إلى كاراكوف البولندية
أعلنت الهيئة العامة للترفيه عن فتح باب التسجيل في برنامج تطوير قادة الترفيه، وذلك ضمن مبادرة “صنّاع السعادة”، حيث يستهدف البرنامج تأهيل 30 قائدًا في قطاع الترفيه، وتمكينهم من تطوير مهاراتهم واكتساب إستراتيجيات متنوعة على نطاق واسع، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
جاء ذلك بعد إطلاق معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ مبادرة “صنّاع السعادة”، سبتمبر الماضي 2021، التي تهدف إلى تأهيل وتدريب الكوادر البشرية المتخصصة في قطاع الترفيه، وتمكين الكفاءات السعودية من شغل الوظائف التخصصية في القطاع، وذلك في إطار إستراتيجيتها التي تركّز على تطوير وتأهيل الكوادر المحلية.
ويأتي برنامج تطوير قادة الترفيه ضمن العديد من البرامج التي أطلقتها الهيئة بالتعاون مع العديد من الجهات والشركات ضمن مبادرة “صنّاع السعادة”، حيث يسعى إلى ابتعاث 30 قائدًا وقائدة من مستوى القيادات التنفيذية في القطاع لتدريبهم في مجالات التطوير القيادي، بالتعاون مع أفضل الجامعات وشركات الترفيه العالمية.
ويمتد برنامج قادة الترفيه لفترة 6 أشهر، كما يحتوي على ورش عمل في المملكة وأخرى خارجها، إضافة إلى زيارات لشركات رائدة حول العالم للاستفادة من خبراتها، بجانب توفير البرنامج لتعليم إلكتروني ذاتي للمستفيدين، كما يشترط البرنامج أن يكون المتقدم قائد في مجال الترفيه ولديه خبرة عملية في الإدارة التنفيذية أو المتوسطة، كما تشترط الالتزام بالبرنامج ولا تشترط التفرغ التام.
يذكر أن مبادرة “صنّاع السعادة” ستدعم أكثر من 100 ألف شاب وشابة من أبناء وبنات الوطن للانخراط في قطاع صناعة الترفيه، لتعزيز استدامة صناعة القطاع الترفيهي في المملكة، من خلال كوادر وطنية متخصصة في تنظيم وإدارة الفعاليات والأنشطة الترفيهية بجميع اختصاصاتها الهامة لتفعيل القطاع، حيث أن المبادرة ستُسهم في توليد الفرص الوظيفية، ورفع نسبة التوطين في القطاع، وتوفير الكوادر الوطنية المتخصصة في القطاع.