شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
قال خبير الأرصاد الدكتور خالد الزعاق: إن العرب قسموا البرد إلى ثلاثة ألوان لكل منها دلالة معينة حول شدة البرد انطلاقًا من لون السماء.
وقال الزعاق في مقطع: “قسم العرب البرد إلى ثلاثة ألوان صفرة وزرقة وحمرة”.
وأضاف أن اصفرار وجه السماء دليل على بداية البرد- موسم الخريف، وزرقة وجه السماء دليل على شدة البرد- موسم أزريرق، واحمرار وجه السماء دليل على نهاية شدة البرد- موسم شباط. وتابع: “أيامنا هذه هي حمرة برد وليست حمرة مطر”.
وكان خبير الأرصاد كشف في وقت سابق عن معنى كلمة كانون، والملقب بهما شهرا كانون الأول وكانون الثاني.
وقال في مقطع فيديو بثه على حسابه الشخصي بموقع التواصل تويتر: إن آخر شهور السنة يسمى بكانون وأول شهور السنة يسمى بكانون.. كانون الأول ديسمبر وكانون الثاني يناير”، مضيفًا أن كانون لفظة سامية تعني فصل الشتاء، وعند السريانيين يطلقون كانون على موقد النار، وعند العرب لفظة مأخوذة من كنّ أي استقر فهم يستقرون ويكنون في منازلهم من شدة البرد.
وأشار الزعاق إلى أن شهري كانون من أثقل شهور السنة على الإنسان والحيوان والزواحف والنبات؛ ولهذا يقول العرب لثقيل النفس والدم والطين: أثقل من كانون، فبداية البرد تبدأ مع كانون أي في شهر ديسمبر، ويتوافق ذلك مع جران حادي، ويقول العامة: “نجران حادي برد بادي”، لافتًا إلى أن شدة البرد في كانون الثاني في شهر يناير ويتوافق هذا مع نجران تاسع، والعامة يقولون نجران تاسع برد لاسع.
وأوضح خبير علم الأرصاد أن العامة يسمون هذا البرد في كانون بـ“برد أزيرق” لأن الأجسام تزرق فيه من شدة البرد، وعند أهل الشام يقولون: “برد الكوانين أشد من ضرب السكاكين”.
واختتم الزعاق حديثه عن كانون بأنه في نهاية الشهرين ينكمش الشتاء وتخف حدته ولهذا يقول العامة: “بعد كانون الشتاء بيهون”.