قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
توفي رئيس مالي السابق، إبراهيم بوبكر كيتا، اليوم الأحد، عن عمر يناهز 77 عامًا.
وقال أحد أفراد عائلة الرئيس السابق، في تصريحات صحفية، إن كيتا توفي صباح اليوم في منزله، دون شرح سبب وفاته، فيما أكد عدد من أفراد عائلة الرئيس السابق صحة هذه المعلومة.
ولد كيتا في كوتيالا بمالي، ودرس في جامعة داكار، ثم جامعة باريس معهد التاريخ الحديث للعلاقات الدولية (IHRIC).
حصل على درجة الماجستير في التاريخ وعلى درجة الدراسات العليا، كذلك في العلوم السياسية والعلاقات الدولية.
بعد إكمال دراسته، أصبح باحثًا في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS)، وقام بتدريس مقررات تخص السياسات في العالم الثالث في جامعة باريس.
عاد إلى مالي ليصبح المستشار الفني لصندوق التنمية الأوروبي وهو برنامج من الاتحاد الأوروبي للمساعدات في التنمية داخل مالي، ثم مدير منظمة “أرض الإنسان” وهي منظمة دولية غير حكومية تساعد الأطفال في العالم النامي.
وشغل إبراهيم أبوبكر كيتا، المولود عام 1945، منصب رئيس الوزراء (فبراير 1994- فبراير 2000) ورئيس الجمعية الوطنية (سبتمبر 2002-سبتمبر 2007) قبل انتخابه رئيسًا لجمهورية مالي في عام 2013.
في يونيو 2020، خرجت سلسلة من الاحتجاجات تطالب بتنحي الرئيس المالي أبو بكر كيتا، احتجاجًا على الأوضاع الاقتصادية في البلاد وتزايد أعمال العنف من قبل المتشددين.
واتهم المتظاهرون كيتا بسوء إدارته للبلاد وبفوزه في انتخابات غير نزيهة، وكذلك تهاونه الدفاع عن الأمن الوطني، وسط الصراعات الانفصالية والهجمات الإرهابية.
في 18 أغسطس 2020، قامت عناصر من القوات المسلحة المالية بتمرد على كيتا وسط موجة احتجاجات واسعة النطاق عمت البلاد، مطالبة بالاستقالة الفورية لكيتا، ليتم اعتقاله لاحقًا هو ورئيس وزرائه بوبو سيسيه.