سوق حِرفة يُعيد ذاكرة الأسواق الشعبية في جازان بروح عصرية
الحزم يتعادل مع الاتفاق في دوري روشن
الخريجي يستعرض العلاقات المشتركة وسبل تعزيزها مع مستشارة الرئيس الفرنسي
مشاركة 79 وفدًا رسميًا في حفل افتتاح المتحف المصري غدًا
توضيح من توكلنا بشأن طلب إثبات العنوان الوطني
حذف فقرة من اللائحة التنفيذية لنظام المرور
سلمان للإغاثة يوزّع 932 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
أمطار على منطقة الجوف ومحافظاتها
العشّة الجازانية.. دفءُ البساطة وعراقةُ المكان
FBI تحبط هجومًا إرهابيًا محتملًا في ميشيغان
-
26°
روى سائقُ الليموزين الباكستاني “زيشان عسكر”، والذي كان ينقل منفذ الحادث الإرهابي في حسينية سيهات تفاصيلَ اللحظات الأخيرة، قبل ارتكاب الإرهابي لجريمته.
وقال عسكر في حوار أجرته معه الزميلة صحيفة “مكة”: “طلب مني شاب عشريني يرتدي ثوباً وشماغاً عصر الجمعة إيصاله لخلف سوق الخضراوات بالدمام، وركب في الخلف، وكان مرتبكاً إلى حدٍّ كبير ويمسك بيده حقيبة سوداء، ثم طلب مني التوجه إلى حي العنود”.
وتابع قائلاً: “ثم أمرني فجأة بمغادرة السيارة، فقلت له: هل تمزح؟! لكنه أخرج السلاح، فجثوت على ركبتي ماسكاً بسلاح، وطلب مني ترك السلاح، ثم أمطر جسدي بالرصاص، واستولى على السيارة”.
واستمر بقوله: “لم أتوقع أن أنقل في سيارتي إرهابياً، ولكني كدت أفقد حياتي ثمناً لهذا الأمر، ولم أتوقع أبداً أن يكون إرهابياً، خاصة وأنه عندما توقفت لتزويد السيارة بالوقود، طلب مني ألا أسرع لخوفه من السرعة الزائدة وتوقيف الشرطة لي”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
عصام هاني عبد الله الحمصي
لاشي بالدنيا ماله حل وإن طال زمن التطرف الفكري .
سعودي
داعش قبل ان تقتل الشيعي قتلت السني وقبل ان تقتل القطيفي قتلت الباكستاني وقبل ان تقتل المواطن قتلت رجل الامن بالاضافة الى السرقة والخلوة والسحر وداعش عدوها الاول ليس المسجد كما يظن البعض بل عدوها الامن فهي تسعي دائما الى الافساد بالارض