أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أظهرت صور متداولة مشهداً مؤثراً لطلاب ثانوية ابن باز لتحفيظ القرآن الكريم، يقفون على قبر زميلهم للدعاء له بعد وفاته الأربعاء الماضي.
ونشر الدكتور فهد الرومي على حسابه بتويتر الصور وعلق قائلاً: “سقط أحد الطلاب ميتاً فجأة يوم الأربعاء في ثانوية ابن باز للتحفيظ وصُلي عليه عصر الخميس في جامع البابطين ودفن في مقبرة الشمال”.
وأضاف: “جلس زملاؤه وأساتذته متأثرين بجوار قبره يدعون له حتى أذان المغرب في مشهد مؤثر، هكذا تكون الصحبة الصالحة، وهكذا يكون أهل القرآن”.

وكان طالب ثانوية ابن باز لتحفيظ القرآن الكريم ناصر السيف قد توفي يوم الأربعاء الماضي، بعدما سقط فجأة مغشياً عليه، وأقيمت عليه صلاة الميت في جامع البابطين ودفن في مقبرة الشمال بالرياض.
وشهد للراحل معلمه علي الحليفة بأنه شاب في السادسة عشرة من عمره، تميز بالأناقة والأدب، وكان يحضر المسجد باكرا، ويسمع ورده قبل إخوانه،، وحريص على الفائدة ومحب للعلم.
وذكر المعلم أن آخر ما كان بينه وبين المتوفى أن الأخير أسمعه بيتين من الشعر:
ياونة منا إلى ما لانهاية ..من جروح في ضميري مستكنه
وأنت ياعيني من الدمعة كفاية.. فالفراق واقع لابد منه..
واختتم المعلم: “ها هو قد فارق الحياة بلا مقدمات، رحمك الله يا ناصر السيف ورفع مقامك في عليين”.
