زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أوضحت وزارة التعليم أنها قطعت شوطًا كبيرًا في إعادة هيكلتها، بما يحقق تنفيذ الأمر السامي الكريم بدمج التعليم العام والجامعي، ويحقق الأسلوب الفعال لتنفيذ مهام الوزارة على الوجه المطلوب.
صرح بذلك المشرف العام على الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة الدكتور أسامة بن فهد الحيزان، الذي أشار إلى أن عملية الدمج تسير حسب ما خُطّط لها، وبانسيابية كبيرة بالنظر إلى أن هناك العديد من القواسم المشتركة بين مساري التعليم العام والجامعي، منوهًا على أن هذا التكامل سيكون له مردود إيجابي واسع على المستوى التعليمي، وعلى النفقات المالية والجهود الإدارية، لافتًا إلى أن الوزارة بدأت تلمس ثمار ذلك من خلال التعاون بين الإدارات والجامعات على نحو يبشر بنتائج إيجابية في البيئة التعليمية بكافة مراحلها.
وحول الأمر السامي الكريم الذي وجّه بتنظيم الوزارة إجراءات التعاقد مع المستشارين، أوضح الدكتور أسامة الحيزان أن الوزارة منذ بداية برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي تعاقدت مع عدد من الأساتذة الأكاديميين المتخصصين بشكل استثنائي على نحوٍ يلبي التوجيه الكريم بإطلاق البرنامج وتنفيذه في المدة التي حددها، وبما يمكن من تنظيم وترتيب إجراءات الأعداد الضخمة من المبتعثين، وحيث إن هناك بعض المستحقات التي تخصهم يجب الوفاء بها، فقد رفعت الوزارة إلى المقام السامي الكريم بذلك، والذي وافق مشكورًا على طلب الوزارة، وهو أمر أيّدت إجازته وزارة المالية للاعتبارات التي ذكرتها آنفًا، وأكد “الحيزان” أن الوزارة تلتزم بما ورد في الأمر الكريم.
واختتم الدكتور “الحيزان” تصريحه بشكر معالي وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيّل على اهتمامه بمعالجة موضوع المستشارين وصرف مستحقاتهم.