يوفنتوس يُقيل أليغري خلال ساعات وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة وظائف شاغرة لدى المجلس الصحي السعودي وظائف شاغرة في مصفاة ساسرف مينساه يتقدم في ترتيب هدافي دوري روشن الأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف تقدم أوراق اعتمادها كسفيرة لدى إسبانيا التشكيل الرسمي لمباراة الخليج والاتحاد ضبط 1796 مركبة مخالفة استغلت مواقف ذوي الإعاقة الاستشاري لخدمات التوحد يستعرض ملف رفع السقف المالي للضمان الصحي
قال خبير الأرصاد الجوية، الدكتور خالد الزعاق، إنه تبقى ثلاثة أيام وينتهي عقرب السم، مشيرًا إلى أن يوم السبت المقبل أول أيام عقرب الدم، موضحًا أن موسم العقارب هذه السنة مغاير عن المتعارف عليه.
بقي ثلاثة أيام وتنتهي عقرب السم
ويوم السبت أول عقرب الدم
وموسم العقارب لهذه السنة مغاير عن المتعارف عليه
فكان برداً جاثماً وممتداً
والعادة يكون لاسعاً وخاطفاً
ومن المتوقع للشتاء أن يطول على غير عادته
pic.twitter.com/2LQdNNjZbTقد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) February 15, 2022
وأضاف الزعاق، أن موسم العقارب من المواسم الهامة عند العرب لأنها موسم الزراعة والغرس، فالأصل في موسم العقارب الدفء، لكن لا تخلو من لسعات برد مباغتة؛ ولهذا سميت بالعقرب، لافتًا إلى موسم العقارب لهذه السنة جاء مغايرًا عن المتعارف عليه فكان بردًا جاثمًا وممتدًا، والعادة أن يكون لاسعًا وخاطفًا، متوقعًا لفصل الشتاء أن يطول على غير عادته.
وأوضح خبير الأرصاد الجوية أن العرب قسموا السنة إلى فصلين الشتاء والصيف وهذه الفصول تحتوي بين دفتيها على فصلي الربيع والخريف، فالربيع يولد من رحم الشتاء، ولهذا الأصل فيه البرودة، والخريف يولد من رحم الصيف ولهذا الأصل فيه الحرارة.
وتابع أن برد العقارب الذي نعيش فيه حاليًا يأتينا لاسعًا إذا هبت الرياح الشمالية مرددًا: “نسرية يا كليب صلف مهبّة.. لا نسنست ليا كن به سم دابي”.
وكان الدكتور خالد الزعاق، قال في مقطع فيديو سابق نشره على صفحته بتويتر، إن أول نسمات البرد تكون في شهر الخريف في شهر سبتمبر، وأن آخر نسمات البرد تكون في موسم الربيع في شهر مايو، وهما يقعان في موسمين تكثر بهما الأمراض.
وأضاف الزعاق، أن العامة يسمون برد الخريف ببرد أصفري؛ لأن الأجساد تصفر فيه من كثرة الأمراض، ويسمون آخر نسمات الربيع ببرد بياع الخبل عباته، والعرب يسمونه ببرد الحسوم، وهو البرد الذي أهلك الله به قوم عاد، مشيرًا إلى أن الربيع والخريف من المواسم الانتقالية المضرة على الأجساد، وأن برد العقارب الذي نعيشه حاليًا يأتينا ويهجم علينا على حين غفلة من أمرنا.