بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
هنأ كل من شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب والبابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، القيادة والشعب السعودي بمناسبة يوم التأسيس.
https://twitter.com/KSAembassyEG/status/1496156570081804299
وقال البابا تواضروس الثاني، في مقطع فيديو نشرته سفارة المملكة بالقاهرة على صفحتها الرسمية بموقع تويتر: “أنتهز هذه الفرصة الطيبة في يوم تأسيس المملكة العربية السعودية اليوم 22 فبراير عام 2022 وهذا الاحتفال بعيد تأسيس دولة عربية إسلامية شقيقة لنا في مصر”.
وأضاف: “أود أن أوجه تهنئة خاصة إلى صاحب الجلالة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهذه فرصة طيبة بأن أتمنى كل الازدهار والتقدم لهذه الدولة الشقيقة”، موجهًا التحية إلى الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وإلى شعب المملكة الحبيب، مشيدًا بالعلاقات الطيبة التي تربط بين المملكة ومصر.
من جانبه قدّم شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب بخالص التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والشعب السعودي، بمناسبة ذكرى يوم التأسيس.
وأعرب فضيلة الإمام الأكبر، عن تقديره الدور الريادي الذي تضطلع به المملكة وخادم الحرمين الشريفين في خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، والعلاقة الوثيقة التي تربط المملكة والأزهر، داعيًا المولى عز وجل أن يديم على المملكة الأمن والأمان وأن يرزق أهلها دوام السلامة والاستقرار.

وتحتفل السعودية بدءًا من هذا العام بمناسبة “يوم التأسيس” وهو اليوم الذي أسس فيه الإمام محمد بن سعود الدولة السعودية الأولى العام (1139هـ / 1727م) في تأكيد على رسوخ هذا الوطن العظيم وتاريخه المجيد المُمتد منذ ثلاثة قرون.
ويعد يوم التأسيس ذكرى وطنية وفخر للمملكة العربية السعودية يستحضر من خلالها الأحفاد تضحيات الآباء والأجداد وما كابدوه من تحديات في سبيل بناء وطن يمتد تاريخه لثلاثة قرون.
وتعتبر الدولة السعودية دولة ممتدة عبر تاريخها منذ قيامها للمرة الأولى قبل ثلاثة قرون، إذ لم يفصل بين الدولتين الأولى والثانية سوى 7 سنوات، فيما قامت المملكة العربية السعودية بعد 10 سنوات فقط من الدولة السعودية الثانية، وهو ما يؤكد على امتداد الدولة ووضوح المبادئ الراسخة التي قامت عليها.