ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
حصلت جامعة الملك فيصل على براءة اختراع جديدة في تكنولوجيا صنع المعادن النانوية النقية، وهي طريقة مبتكرة عبارة عن جهاز لصنع مجموعة متنوعة من الهياكل النانوية للمعادن باستخدام الترسيب الفراغي المغلق.
وأوضح معالي رئيس الجامعة الدكتور محمد العوهلي أن هذا الإنجاز سيفتح أفقًا جديدًا في مجال صنع المعادن النانوية التي تدخل في كثير من التطبيقات والأجهزة بما فيها التطبيقات الطبية، لإثراء مجال النانو تكنولوجي بالأبحاث العلمية الرصينة في إطار هوية الجامعة المؤسسية التي تمثل التكنولوجيا أحد أبرز مجالاتها، وتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030م لدعم التحول نحو الاقتصاد المعرفي، من خلال تحفيز الباحثين للتقدُّم بأبحاث أصيلة تنتهي إلى براءات اختراع، يتم دعمها وتسويقها.
وبيَّن عميد البحث العلمي الدكتور عبد الرحمن الليلي أن الفريق البحثي من كلية العلوم تمكن من اكتشاف تقنية ترسيب جديدة للمعادن النانوية التي لها دور مهم في كثير من التطبيقات، كالهياكل النانوية للذهب مثل nanospheres الواعدة للتطبيقات ذات الصلة بـ NIR (مثل العلاج الحراري الضوئي NIR)،إذْ إنَّ الطريقة مناسبة لصنع كثير من المعادن، كما تمكن الفريق من تصنيع كثير من المعادن النانوية ذات النقاء العالي، والتراكيب النانوية المختلفة لتصبح مناسبة للعديد من الأجهزة والتطبيقات العلمية والطبية في مجال النانو تكنولوجي.
يذكر أن الجامعة شهدت مؤخرًا تطورًا كبيرًا في مجال البحث العلمي من حيث عدد وجودة البحوث المعتمدة في قواعد البيانات العالمية، والاستفادة القصوى من موارد الجامعة وتوظيفها بما يسهم في خدمة التنمية الوطنية، وتنويع مصادر التمويل البحثي، واستحداث برامج دعم جديدة أسهمت في رفع تصنيف الجامعة عالمياً ومحلياً، إضافة إلى زيادة أعداد براءات الاختراع والمنتجات البحثية القابلة للتسويق.