مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على انخفاض
3 أنواع من البكتيريا تهدد سلامة الغذاء
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
غرامة تصل إلى 20 ألف ريال بحق من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح
ولي العهد يستقبل وزير الرياضة والمسحل وإدارة ولاعبي الأهلي بمناسبة فوزهم بدوري أبطال آسيا 2025
ضبط وافد تحرش بفتاة في الجوف
القبض على 4 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة في تبوك
ولي العهد يعلن إطلاق شركة هيوماين كرائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي
أمطار غزيرة ورياح شديدة على منطقة الباحة
طريقة معرفة قيمة دعم حساب المواطن
المواطن – محمد رفعت اليماني
انتفض نشطاء تويتر في أعقاب تأييد المحكمة العليا في طهران حكم الإعدام الصادر بحق الداعية الكردي السني شهرام أحمدي الذي اعتقلته الاستخبارات الإيرانية عام 2009 بتهم وصفت بأنها توجه للمعارضين السياسيين في إيران.
وانتفض النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي (تويتر) في هاشتاق #SharamAhmadi داعين لوقف إعدام الداعية السني الإيراني، ومساندته في قضيته.
ودعا الفنان فايز المالكي لمؤازرة الشيخ السني قائلا “أتمنى المشاركة في هذا الهاشتاق لفضح جرائم إيران للعالم بعد حكم إعدام الداعية السني شهرام أحمدي”.
وكتبت المغردة سارة السبيعي “فك الله اسره وحسبي الله ونعم الوكيل على إيران الصفوية”.
ودعت له نورا قائلة “اللهم ارحم ضعفه وفك قيده وانصره على أعدائه وأعدائك إنك القادر على ذلك وحدك ياناصر المظلومين ومجيب المضطرين”.
أما حايلي شقردي فدعمه قائلا “#SharamAhmadi إيران المجوسية تصدر حكماً بالإعدام على الداعية السني وسجين الرأي شهرام أحمدي اللهم فك أسره”.
وأعرب الدكتور محمد هايف المطيري عن غضبه من الحق وكتب يقول “لا يزال نظام إيران مستمرا في غيه باضطهاد أهل السنة مضيفا لجرائمه المتعددة ضد علماءالسنة حكم إعدام الداعية السني شهرام أحمدي”.
وكانت محكمة الثورة في إيران أصدرت حكماً بالإعدام بحق أحمدي عام 2012، بعد محاكمة لم تستغرق دقائق. وألغت المحكمة العليا الحكم في يوليو من العام الحالي، وأعيدت محاكمته أمام القاضي نفسه.
من جهتهم، ذكر حقوقيون إيرانيون أن أحمدي تعرض خلال اعتقاله لتعذيب جسدي ونفسي، واعتقلت الاستخبارات شقيقه الأصغر الذي كان دون السن القانونية وأعدم برفقة 5 سجناء عام 2011.
وبحسب موقع “كُرد خبر” أعتقل شهرام أحمدي في أبريل 2009، بعد تعرضه لإطلاق النار من قبل القوات الأمنية في طريق عودته من المسجد الذي كان ينشط فيه في مدينته سنندج الكردية إلى البيت.