تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
فسّر خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، الظواهر الجوية التي حدثت على شرق الرياض في 24 مارس عام 1995، وكذلك ما حدث في 4 إبريل عام 206 على بريدة، مرجعًا ذلك إلى ما يسمى بـ سحاية الصيف، أو السرايات أو المراويح.
جل البلدان العربية :
بعيدة كل البعد عن الأحزمة الزلزالية والمناطق البركانية
فلا يحدث فيها زلزال ذو بال
ولا يثور فيها بركان عال
وكوارثها الكونية إما بسبب الأعاصير #سلطنة_عمان و #اليمن أو سحب المراويح في #الخليج
pic.twitter.com/H0HA48pYyGقد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) March 8, 2022
وأوضح الزعاق، أن التباين الحاد في درجات الحرارة بين العظمى والصغرى والفوارق الضغطية في طبقات الجو العليا والدنيا يجعل بينها فجوة تلج من خلالها رياح عاتية هابطة وسحب كاسرة زاحفة، مشيرًا إلى أن ذلك هو ما حدث في 24 مارس عام 1995 على شرق الرياض، وأيضًا في 11 إبريل عام 2008 على الكويت، وكذلك ما حدث في 4 إبريل عام 206 على بريدة.
وأضاف خبير الأرصاد الجوية أن الدول العربية بعيدة كل البعد عن الأحزمة الزلزالية، والمناطق البركانية، فلا يحدث فيها زلزال ولا يثور بها بركان، مشيرًا إلى أن جل كوارثنا الطبيعية تكون بسبب الأعاصير كما يحدث في سلطنة عمان واليمن، أو بسبب السحب الصيفية المسماة بسحب الربيع، والعامة يسمونها بالسرايات أو المراويح أو الروايح.
وبيّن الزعاق أن السحب الصيفية هي السحب التي تتشكل في مناطق ذات ضغط منخفض ورطوبة عالية وسريعة التشكل وتحدث في المساء، وتكمن خطورتها في الرياح العاتية السابقة لنزول الأمطار، وفي زخات بردها، لافتًا إلى أن العامة يسمون الشخص الذي يأتي مسرعًا بـدون تعقل “فلان سحابة صيف”.