زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
نظمت الجمعية السعودية لهواة الطوابع والعملات معرض الأسبوع الثالث في النادي الأدبي بالرياض، ضمّ نوادر من الطوابع والعملات شارك فيه واحد وعشرون هاوٍ من الجنسين، قدموا طوابع لأكثر من جهة أو شخصية، منها طوابع الملك عبدالعزيز -رحمه الله- وعن السياحة، والتعليم، والمناسبات الوطنية، والحج، ويوم الصحة العالمي، والمدن السعودية، والبترول، في حين عُني آخرون بالعملات.
وقدّم اثنان من الهواة عرضين عن العملات الورقية السعودية، وعن الأرقام المميزة فيها.
وعلى هامش المعرض الذي افتتحه وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية الدكتور ناصر الحجيلان -الأحد الماضي- قُدّمت محاضرتان، الأولى لأحمد الكيلاني عن كيفيّة المشاركة في المعارض الدولية، والثانية لعبدالقادر الحسيني عن التاريخ البريدي في المملكة، ثم أقيم -في اليوم الأخير- مزاد على الطوابع ووزعت الشهادات.
كما نظّم النادي الأدبي يوم الثلاثاء أمسية شارك فيها الكاتب المسرحي المعروف صالح آل زمانان، والقاصة والروائية ليلى الأحيدب، قدّما فيها شهادتين عن تجربتهما في المسرح والرواية.
وجاءت ورقة صالح آل زمانان بعنوان “المسرح بين الجرح العربي والصراع الوجودي” تناول فيها تجربته في الكتابة المسرحية والمؤثرات التي أسهمت في تكوين شخصيته الكتابية، وأشار إلى أنه بدأ أول أعماله المسرحية وهو في المرحلة المتوسطة، وبدا محبطاً وهو يتحدث عن المنجز المسرحي في المملكة، مقابل الحركة المسرحية في العالم العربي، مؤكداً وجود عوائق كثيرة جداً لدينا تقف أمام المسرح الجاد، أما المسرح (التهريجي) فلا يضيف لنا شيئاً وإن أضحك بعض الجماهير.
أما الروائية والكاتبة ليلى الأحيدب، فقد شاركت بورقة عنوانها “رواية عيون الثعالب بين مقول النص ومضمره” أشارت فيها إلى بداياتها الكتابية ومساندة الأسرة لها، وهو ما أسهم في مواصلة مشوار الكتابة لديها دون انقطاع في القصة والمقالة والرواية.
وتوقفت عند روايتها “عيون الثعالب” الصادرة في طبعتها الأولى عام 1430هـ/ 2009م واستعرضت أنماطاً من تلقيها من عدد من القراء والنقاد، الذين كان معظمهم يرى وجود تطابق بين السيرة الذاتية للكاتبة، وبين أحداث الرواية، وأبدت تحفظها على كثير من ما قيل عنها من نقد، وبخاصة أن بعض الكتابات بدت متناقضة في طرحها.