كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن البعيجان أن شهر شعبان موسم مبارك من مواسم الطاعات ونفحة من النفحات داعيًا إلى الإكثار فيه من القربات والتخفف من أثقال التبعات والتوبة من مقارفة المعاصي والسيئات.
وقال فضيلته في خطبة الجمعة اليوم من المسجد النبوي : شعبان توطئة لشهر رمضان شهر الصيام والقيام فهو مقدمة لركن من أركان الإسلام وهو من رمضان بمثابة السنن الرواتب من الفرائض تجبر الخلل وتكمل النقص وهو شعبان شهر الاستعداد والتأهب وتدريب النفوس وتمرين الأبدان وإصلاح القلوب فالارتياض يخفف المشقة ويزيد من النشاط والقوة ويعين على تذوق حلاوة الطاعات ولذتها فالاجتهاد في شهر شعبان هو سبيل معين للاجتهاد في رمضان.
وأوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الناس بالاستعداد لشهر رمضان فإنه شهر طاعة وعبادة يتطلب استقباله تنظيم الوقت وتهيئة النفس والإخلاص والعزم على الوفاء بحقه وصيانته والدعاء بإدراكه وتقبله وإن من أهم ما يستعان به على استقبال الطاعات التوبة والإنابة إلى الله والتخلص من الحقوق والتبعات والابتعاد عن الشبه والشهوات والاستغفار من الذنوب والخطيئات، كما أن من أهم ما يستعان به أيضًا على استقبال رمضان التمرن على الطاعة فالنفس تحتاج إلى رياضة وتدرج ومقدمات وإلى سلم وممهدات فإن عدم التدرج قد يسبب الفتور وجموح النفس ويحرم من لذة العبادة وربما لا يستطيع المرء المواظبة والمداومة فيفوته بذلك خير كثير.
وأكد الشيخ البعيجان في خطبته أن نظام المملكة العربية السعودية حريص على تطبيق الشريعة الإسلامية وتوطيد دعائم الأمن والاستقرار والذب عن الحمى وإرساء قيم العدل ومحاربة الإرهاب والفكر الضال وتبذل كل الجهود في سبيل أمن واستقرار المواطنين والمقيمين ولا تقبل أي مساومة تتعلق بالمساس بالأمن والاستقرار، داعيًا الله تعالى أن يحفظ هذه البلاد بحفظه ويكلؤها برعايته ويحميها من شر الأشرار وكيد الفجار وأن يوفق ولاتها لكل خير اللهم اجعلها آمنة مطمئنة وسائر بلاد المسلمين.