الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
السيسي: نريد دعم ترامب ورعايته لمؤتمر إعادة إعمار غزة
ترامب من شرم الشيخ: سنناقش إعادة إعمار غزة
الحياة الفطرية يطلق كائنات فطرية في محمية الوعول
الناصر: أرامكو تطبّق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع وبشكل مبتكر
طرح 31 مشروعًا عبر منصة استطلاع
ترامب يصل إلى شرم الشيخ للمشاركة في قمة السلام
كشفت دراسة علمية حديثة سر فقدان الزواحف لأرجلها، حيث أكدوا أنه كان بسبب أنها كانت تريد سرعة أكبر من أجل استهداف فرائسها.
وأشار العلماء إلى أن الأفعى المتحجرة، التي عثروا عليها في الأرجنتين، ويصل عمرها لأكثر من 90 مليون عام، كانت سبباً رئيسياً في هذا الكشف، بحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”.
واستخدم علماء من جامعة أدنبره الأشعة السينية على أجهزة الكمبيوتر؛ لفحص الأذن الداخلية للأفعى، وهي من نوع دينيلسيا باتاجونيكا وطولها يزيد على المترين، وتعد جيلاً متقدماً للغاية من أنواع الأفاعي الموجودة الآن.
وتوصّلت الدراسة إلى وجود قنوات وفجوات عظمية في الأذن تشبه التكوين العظمي لبعض أنواع الزواحف الحالية.. ويساعد هذا التكوين على مطاردة الفرائس وتجنُّب الأعداء.
ولم يكن هذا التكوين العظمي موجوداً في الزواحف، التي تعيش بالقرب من المياه أو فوق الأرض؛ ما يشير إلى أن وجود الأرجل مثّل مشكلة في تطور تلك الكائنات؛ لأنه كان يعوق قدرتها على مطاردة الفرائس إلى داخل مخابئها.
وقال البروفيسور “يونغو يي”، من كلية العلوم الجيولوجية في جامعة أدنبره: “إن كيفية فقدان الزواحف أرجلها كان سراً، بالنسبة للعلماء لفترة طويلة، ولكن يبدو أن هذا قد حدث؛ حتى تتمكن الأجيال الأولى منها من التأقلم على مطاردة الفرائس داخل مخابئها”.
وتناقض تلك الدراسة نظرية أخرى تقول إن الزواحف فقدت أطرافها؛ لتكون أكثر قدرة على السباحة أو لتعيش في المياه.
وتؤكّد الدراسة، التي نُشرت في دورية “ساينس أدفانسز”، إلى أن أفعى دينيلسيا باتاجونيكا، هي أكبر الأفاعي القادرة على المعيشة في مخابئ أو الوصول إليها.
المواطن – نت
كشفت دراسة علمية حديثة سر فقدان الزواحف لأرجلها، حيث أكدوا أنه كان بسبب أنها كانت تريد سرعة أكبر من أجل استهداف فرائسها.
وأشار العلماء إلى أن الأفعى المتحجرة، التي عثروا عليها في الأرجنتين، ويصل عمرها لأكثر من 90 مليون عام، كانت سبباً رئيسياً في هذا الكشف، بحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”.
واستخدم علماء من جامعة أدنبره الأشعة السينية على أجهزة الكمبيوتر؛ لفحص الأذن الداخلية للأفعى، وهي من نوع دينيلسيا باتاجونيكا وطولها يزيد على المترين، وتعد جيلاً متقدماً للغاية من أنواع الأفاعي الموجودة الآن.
وتوصّلت الدراسة إلى وجود قنوات وفجوات عظمية في الأذن تشبه التكوين العظمي لبعض أنواع الزواحف الحالية.. ويساعد هذا التكوين على مطاردة الفرائس وتجنُّب الأعداء.
ولم يكن هذا التكوين العظمي موجوداً في الزواحف، التي تعيش بالقرب من المياه أو فوق الأرض؛ ما يشير إلى أن وجود الأرجل مثّل مشكلة في تطور تلك الكائنات؛ لأنه كان يعوق قدرتها على مطاردة الفرائس إلى داخل مخابئها.
وقال البروفيسور “يونغو يي”، من كلية العلوم الجيولوجية في جامعة أدنبره: “إن كيفية فقدان الزواحف أرجلها كان سراً، بالنسبة للعلماء لفترة طويلة، ولكن يبدو أن هذا قد حدث؛ حتى تتمكن الأجيال الأولى منها من التأقلم على مطاردة الفرائس داخل مخابئها”.
وتناقض تلك الدراسة نظرية أخرى تقول إن الزواحف فقدت أطرافها؛ لتكون أكثر قدرة على السباحة أو لتعيش في المياه.
وتؤكّد الدراسة، التي نُشرت في دورية “ساينس أدفانسز”، إلى أن أفعى دينيلسيا باتاجونيكا، هي أكبر الأفاعي القادرة على المعيشة في مخابئ أو الوصول إليها.