ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
شارك وزير التعليم د.حمد بن محمد آل الشيخ والمهندس أحمد بن سليمان الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، حفل الإفطار الرمضاني الذي أقامته مؤسسة إخاء الخيرية في فندق الإنتركونتننتيال بالرياض، بحضور عدد من منسوبي المؤسسة وأبنائها ورجال الأعمال والمهتمين.
وهنأ المهندس الراجحي في كلمة ألقاها خلال الحفل الأبناء نظير تفوقهم وتميزهم ونجاحهم في مسيرة حياتهم العملية والتعليمية، قائلًا: “أبارك لأبنائنا هذا التميّز والتألق في حياتهم، ونحن نرى قصص نجاحهم تتجلى أمامنا، مما يؤكد حرص الدولة على تمكينهم وبناء مستقبلهم وتحقيق تطلعاتهم”.

كما شكر المهندس الراجحي وزارة التعليم لدورها الرائد في إلحاق ذوي الظروف الخاصة بالجامعات، حيث التحق خلال العام الماضي أكثر من 350 طالباً وطالبة من الأيتام في الجامعات السعودية، كما ابتعثت “إخاء” مجموعة من الطلبة المتفوقين لأفضل الجامعات لمواصلة دراستهم، إضافة لالتحاق عدد كبير منهم بسوق العمل، في وظائف تتناسب مع تخصصاتهم العلمية وانتساب بعضهم في برامج التدريب والتأهيل، وذلك لتمكينهم من الفرص المستقبلية.
ومن جانبه ألقى وزير التعليم كلمة أكد فيها حرص القيادة الرشيدة -حفظها الله- على دعم كافة أبنائنا وبناتنا ذوي الظروف الخاصة، ويشمل ذلك منحهم الأولوية في القبول للدراسات العليا والتوظيف داخل الحرم الجامعي، وكذلك دعمهم في مسارات الابتعاث وبرامج تأهيلهم لسوق العمل؛ مؤكداً على أهمية العناية بالمهارات من خلال الشهادات المهنية المتاحة في كافة منصات التعليم.
تأتي هذه المناسبة من منطلق حرص وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية -بالتعاون مع وزارة التعليم- على دمج الأبناء الأيتام في المجتمع وتمكينهم علمياً ومهنياً واجتماعياً ليكونوا أعضاء فاعلين ومنتجين وقادرين على خدمة الوطن.
