توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
لم يغلَق الملف المتعلق بالنفقة للمطلقة أم بندر الزوجة الأردنية المعنَّفة هي وأطفالها السعوديين من قبل زوجها السعودي في محافظة الخفجي. حيث بعد مرور ما يقارب الشهر والنصف من تناول “المواطن” قضيتها لم يتغير وضع “أم بندر” مع طليقها الذي لا يزال حرًّا وهاربًا من قضية النفقة والحقوق الشرعية اتجاه طليقته وأطفاله، الذين يتخذون ملحقًا بمسجد بمحافظة الخفجي مسكنًا لهم الذي وفّرته لهم هيئة إصلاح ذات البين بشرطة الخفجي والجمعية الخيرية.
وفي اتصال لـ”المواطن” مع “أم بندر” قالت: أجّل القاضي بمحكمة الخفجي قضيتي المرفوعة بالمحكمة ضد طليقي فيما يخص النفقة لي ولأطفالي؛ وذلك لعدم حضوره الجلسة. ليضع القاضي موعدًا آخر بعد ثلاثة أشهر لمراجعة المحكمة.
وتضيف “أم بندر”: لا زلت أعيش أنا وأطفالي على المساعدات التي يقدمها لي الخيّرون من أهالي محافظة الخفجي والجمعية الخيرية.
وبيّنت “أم بندر” لـ”المواطن” أنها راجعت الجمعية الخيرية النسائية بالخفجي التي طلبت منها الورقة الأصلية لإثبات الطلاق والتسجيل بكشوفات المساعدات بعد شهر.
وتقول: لم أسمع صوت ابنتي منذ شهرين؛ التي أخذها مني وتعيش معه الآن. ولديّ طفل رضيع وآخر يدرس بالمرحلة المتوسطة، حالتهم النفسية تتعبني، وأرهقتني المماطلة والتأجيل بقضيتي، والتي ترى أنها لا تستحق كل هذا التأخير.
وتستذكر “أم بندر” وقفات محافظ الخفجي محمد الهزاع معها في بداية طلاقها؛ حيث أكّدت أنه أمّن لي مسكنًا ولأولادي بشقة مفروشة على نفقته الخاصة لمدة 3 أشهر.
وتختم “أم بندر” حديثها بقولها: لا أريد شيئًا سوى العيش بسلام مع أطفالي، وحياة كريمة بوطني ووطن أطفالي المملكة العربية السعودية.