العيافي يتبنى نظرية مجذرة في صحيفة “المواطن” والسياحة السعودية لتحقيق مستهدفات الرؤية
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
دشن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد بن فهد الفهيد في الرياض، منصة خريج وهي منصة تحليلية تفاعلية تحتوي على بيانات خريجي المؤسسة مع الحالة الوظيفية لكل خريج وارتباطه الوظيفي بالقطاع وذلك بهدف معرفة أعداد ونسب التوظيف بكل تخصص لكل وحدة تدريبية لكل منطقة.
وتظهر المنصة العديد من البيانات من خلال مجموعة من المؤشرات كإحصائيات عامة للخريجين (بنين –بنات) في جميع الوحدات التدريبية ومعاهد الشركات الاستراتيجية والكليات التقنية العالمية وتشمل النسب والأعداد الإجمالية للخريجين والموظفين، كما تتضمن المنصة جميع بيانات الخريجين للأعوام 2018و 2019و 2020 و2021 ويتم منحهم صلاحية لرابط الدخول على المنصة.
كما تحوي منصة خريج عدداً من المميزات كأداة لمدخلات مبادرة تقييم معدلات التوظيف، وأداة لمدخلات مبادرة توسيع الطاقة الاستيعابية، ويمكن الاستفادة من المنصة لرصد التقارير المتعلقة بالخريجين وحالتهم الوظيفية، بالإضافة إلى تسليط الضوء على التخصصات الأعلى توظيفاً على مستوى المناطق وعلى مستوى كل منشأة تدريبية.
هذه الرسالة ومرفقاتها (إن وجدت) تمثل وثيقة سرية قد تحتوي على معلومات تتمتع بحماية وحصانة قانونية. إذا لم تكن الشخص المعني بهذه الرسالة فيجب عليك تنبيه المُرسل بخطأ وصولها إليك، و حذف الرسالة و مرفقاتها (إن وجدت) من الحاسب الآلي الخاص بك.
ولا يجوز لك نسخ هذه الرسالة أو مرفقاتها (إن وجدت) أو أي جزئ منها، أو البوح بمحتوياتها لأي شخص أو استعمالها لأي غرض. علماً بأن الإفادات والآراء التي تحويها هذه الرسالة تعبر فقط عن رأي المُرسل وليس بالضرورة رأي المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، ولا تتحمل المؤسسة أي مسئولية عن الأضرار الناتجة عن أي فيروسات قد يحملها هذا البريد.