ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال على الأهلي الأجواء الصيفية تبدأ في الظهور تدريجيًّا خلال مايو رحلة تاريخية لطائرة F-16 بقيادة الذكاء الاصطناعي بدون تدخل بشري القادسية يصعد رسميًّا لـ دوري روشن 2024/ 2025 الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع فوز ثمين لـ كريستال بالاس ضد مان يونايتد برباعية قصة إصابة شاب بالشلل والجلطة بنادي رياضي بسبب الهرمونات القبض على مواطن حرض بالاعتداء على الآخرين في نجران هاتف آيفون 15 برو ماكس يتصدر مبيعات الهواتف الذكية وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
تعد “الحناء” من أقدم العادات التي لازالت مستمرة إلى وقتنا الحاضر بمنطقة تبوك، كواحدة من أهم وسائل الزينة التي ترسم الفرح على كفوف الفتيات ابتهاجًا بالمناسبات السعيدة.
ويأتي عيد الفطر المبارك بمظاهره المتعددة التي يحرص عليها الكبير والصغير، وعلى التزيّن فيه بمختلف الألبسة والحُلي :”فرحاً بمقدمه كمناسبة دينيةٍ ووجدانية لها روّنقها وطابعها الخاص، حيث تبدأ الأمهات برسم مختلف النقوش على أقدام وأيدي فتياتهن، بأشكال مميّزة تضفي على جمالهن جمالاً وعلى حضورهن أناقة تزدان بها ومعها ملامح العيد السعيد، التي تخضع معه نقوش الزينة لأساليب فيحرصن على رسم ونقش الحناء بأشكال متنوعة، كون النقش بالحناء من العادات النسائية القديمة التي لاتزال مستمرة إلى وقتنا الحاضر.
وتهتم النساء والفتيات بمنطقة تبوك بالظهور بأبهى الحلل استعداداً لاستقبال عيد الفطر المبارك والاحتفاء بأيامه من خلال النقش والرسم بالحناء بمختلف أنواعها وألوانها كواحدةً من أبرز مستحضرات التجميل، فهي تستعمل لتطويل الشعر وصبغه والمحافظة على جماله ونعومته، وهو فن قديم ومن العادات التي لا تندثر.
وأدى الإقبال المتزايد على طلب النقش في مناسبات عديدة إلى جعلها تقليدًا تراثيًا يتطور ويمارس كمهنة ومصدر للرزق في كثير من المواسم والأفراح بأنواعها, ويكون له رسومات بألوان مختلفة مع تلبية طلبات الفتيات بما يخترن من أشكال، مع تفاوت في الأسعار حسب نوع وطريقة تحضير النقش ودقة الرسمة وحجمها وطولها.