ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
إخلاء طبي لمواطن من إندونيسيا لتلقي العلاج بالسعودية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول على 6 مناطق
تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
تعرضت العملية العسكرية الروسية التي انطلقت قبل حوالي 3 أشهر على الأراضي الأوكرانية، لبعض الانتقادات وإن كانت خجولة في الداخل الروسي، ولعل آخر تلك الانتقادات أتت من قبل الملياردير الروسي أوليغ واي تينكوف.
فقد انتقد تينكوف، مؤسس أحد أكبر البنوك الروسية، الحرب في أوكرانيا في منشور على إنستغرام الشهر الماضي؛ ليوضح في اليوم التالي، أن إدارة الرئيس فلاديمير بوتين اتصلت بمسؤوليه التنفيذيين وهددت بتأميم بنكه إذا لم يقطعوا العلاقات معه.
وفي الأسبوع الماضي، اضطر لبيع حصته البالغة 35 في المئة فيما وصفه بـ “البيع اليائس، أو البيع تحت النار، الذي فرضه عليه الكرملين: حسب زعمه.
وقال تينكوف في مقابلة عبر الهاتف مع “نيويورك تايمز”: “لم أستطع مناقشة السعر”، وأضاف “كان الأمر أشبه بالرهينة، تأخذ ما يُعرض عليك، لم أستطع التفاوض”.
في موازاة ذلك، كشف الملياردير الروسي البالغ من العمر 54 عامًا، في أول حديث له منذ العملية العسكرية الروسية أنه استأجر حراسًا شخصيين بعد أن أخبره أصدقاؤه على اتصال بأجهزة الأمن الروسية أنه يجب أن يخشى على حياته.
وقال ساخرًا إنه بينما نجا من سرطان الدم، ربما “سيقتلني الكرملين”.
في المقابل نفى “بنك تينكوف” الذي أسسه الملياردير عام 2006، توصيفه للأحداث، وقال إنه “لم تكن هناك تهديدات من أي نوع ضد قيادة البنك”.
وقال البنك في بيان: “إن أوليغ لم يكن في موسكو منذ سنوات عديدة ولم يشارك في حياة الشركة ولم يشارك في أي أمور”.