ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
ما هو السؤال الذي ترعبك إجابته أو به تكون الأشد ذعرًا بتخيل حدوثه، وهل يختلف مستوى الفزع باختلاف العمر، التوجه، المكان، والتوقيت! أم أنت مع إلغاء ورود السؤال من أساسه راحةً لك، وتتماشى في يومك وغدِك دون اهتمامٍ بالتوقعات والهروب من تخيل الإجابة التي قد تزعجك؟
ومع بدء استرسالي في الكتابة هنا، كتبت عددًا من الأسئلة التي قد تواجه أي إنسان من بداية وعيه بشكل عام ثم حددتها جميعها ومسحتها! قد يكون محوها؛ لأنني رغبت بأن تكون ذاتية المصدر وترسمها في ذهنك دون مساعدة مني بإظهارها لك صريحةً أمامك والاكتفاء بظهورها في ذهنك مع القراءة، أو قد تكون من الأسئلة التي لم تعد تعنيني وصنفتها بالبديهية غير الهامة؛ لأني مررت بها وتوقفت قبل أن أصل إلى مرحلتي الحالية.
قد تغذينا المواقف التي نسمعها، نراها، ونقرأها، فهي الشرارة لبعض الأسئلة التي قد تثير تفكيرنا والتي قد تكون إجاباتها من مسببات تخوفنا؛ لأن بعضها غير وارد الحدوث أو لأننا لم نفكر بها قبل ذلك، ومن أمثلتها، هل قد أتعرض لمثل هذا الموقف مستقبلًا؟ أو هل سأعود إلى هذه التجربة مجددًا؟ أو هل سأصل إلى غايتي؟ ويقين عدم احتمالية وقوع ما لا ترغب قد يصيبك بفاجعة كبيرة إن شُملت بمن يتعرضون لها؛ وحقيقةً بمجرد أن منحت تفكيري المجال، تزاحمت في ذهني الأسئلة اللولوية والاحتمالية الحاضرة والمستقبلية، وأحسست بنبضات خطر الشرود الذهني والغرق في سجن الأسئلة.
ما هي الأسئلة التي يجب أن نتوقف عن طرحها حتى نستطيع أن نعيش بوفاق مع حياتنا دون تخوف، أم هكذا هي الحياة طموحات وهفوات وأسئلة لا تنتهي.
ومن جهة أخرى، كل مُغيب نتلهف لمعرفته، قد نتراقص إن كُشف لنا أو قد نندم إلى أن نصل إلى درجة الاكتئاب منه، فما هو قرارك إن كنت تمتلك إمكانية إزالة جهلك بنور معرفة المستقبل، أيهما تختار؟ مع علمك بأن قرارك لن يكون مؤقتًا ولا يمكن التراجع عنه.
*@2khwater
نورة المطوع
بارك الله فيك يا خوخة و زادك من فضلة ، نعم هذي هي الحياة طموحات و هفوات و تغاضي و أسئلة لا تنتهي الا بنهاية هذا المخلوق العظيم الا وهو الإنسان الذي خلقه الله في احسن صورة و ميزة بالعقل من بين المخلوقات جميع