مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
ارتفاع أسعار النفط مدعومًا بمكاسب محدودة
الربيعة يتفقد جاهزية المشاعر المقدسة لاستقبال ضيوف الرحمن
قالت استشارية الأمراض الجلدية والليزر والتجميل، الدكتورة ابتسام الجريان، إن استخدام الليزر في إزالة الشعر يناسب في الغالب معظم الناس، ما عدا بعض الاستثناءات.
وأوضحت خلال استضافتها في قناة الإخبارية، أنه يفضل جلسات الليزر ما بين أسبوعين إلى أربع أسابيع في حالة التعرض للشمس فيما يعرف بـ”التان”، وكذلك عدم التعرض له كذلك من أسبوعين لأربعة بعد الجلسة منعًا لحدوث الحروق.
وأضافت: “بعض الحالات في بعض الأمراض مثل البهاق فيها خلاف لكن أنا أفضل ألا يستخدموا الليزر أصلًا، وقد اختلف فيها المختصون فبعضهم يرى أن الأفضل عدم استخدام الليزر في الأماكن المصابة أو السليمة، لأنه ممكن الليزر أن يتسبب في تحفيز المرض في الأماكن السليمة”.
وأشارت إلى أن هناك بعض المختصين لا يمنعون استخدام الليزر في الأماكن السليمة فقط لدى مرضى البهاق؛ إلا أن ذلك قد يؤدي لبعض المضاعفات.
وتابعت: “نحن نستهدف بالليزر الميلانين، فنحن لما نكسر بصيلة الشعر نكسر معها الميلانين، وفرصة أن يكون عندنا صبغة من جديد أو علاج المنطقة المصابة سيكون صعبًا، لذلك نفضل عدم استخدامه”.
وكانت وزارة الصحة السعودية قد أوضحت في وقت سابق، أن إزالة الشعر باستخدام الليزر أو نبضات الضوء، هو إجراء طبي ومعترف به لإضعاف بصيلات الشعر وإعاقة نموها في المستقبل.
ولفتت إلى أن التقنية تعطي أفضل النتائج لذوات البشرة الفاتحة والشعر الداكن، مشددة على أن تتم الجسات على أيدي متخصصين تجنبًا للمضاعفات.
كما خصصت الوزارة رقم ٩٣٧، للإبلاغ عن أي مخالفات في مراكز الليزر، تتمثل في إجراء الجلسات في غرف غير محكمة الغلق، أو وجود مرايات تعكس الأشعة، أو استخدام الأجهزة من قبل الممرضات وليس الأطباء، أو عدم استخدام النظارة الحامية من الأشعة، أو الاطلاع على إقرار المخاطر والإمضاء عليه قبل كل جلسة.