وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
اعتذر المرشح المحتمل للحزب الديمقراطي بيرني ساندرز لمنافسته هيلاري كلينتون عن قيام حملته الانتخابية بسرقة بيانات سرية خاصة بحملتها.
وقال ساندرز رداً على سؤال عن السجال الدائر بين الحملتين بشأن هذه الأمر:” أنا لا أعتذر للسيدة كلينتون فحسب، بل آمل أن نتمكن من العمل سويًّا على إجراء تحقيق مستقل”.
وتقدم ساندرز أيضاً باعتذار إلى أنصاره قائلاً: إن هذا ليس نوع الحملات التي نريد القيام بها.
وقبلت كلينتون الاعتذار، وقالت إنها تثمن بكل صدق تصريحات ساندرز؛ حسب سكاي نيوز عربية.
وأضافت: “أما وقد تم حل هذه المشكلة واتفقنا على إجراء تحقيق مستقل، علينا أن نتجاوز هذه المسألة لأنني لا أعتقد أن الأمريكيين مهتمون بها. هم مهتمون أكثر بما لدينا لنقوله في المسائل الأساسية الراهنة”.
وهذا الأسبوع استغل فريق حملة ساندرز ثغرة معلوماتية تسلل منها للحصول على بيانات لحملة كلينتون كانت مخزنة في خوادم خاصة بالحزب الديمقراطي.
ويستعين المرشحون الديمقراطيون بقواعد البيانات الخاصة بحزبهم، التي تعتبر ثمينة جداً لحملتهم الانتخابية، كونها تشمل بيانات عن الناخبين في سائر أنحاء البلاد.
ويستخدم كل مرشح هذه البيانات لمقارنتها بالبيانات الخاصة بحملته الانتخابية، بهدف التركيز بشكل أفضل على ناخبين محتملين له.
وبرغم طرد حملة ساندرز للشخص المسؤول عن هذه الفعلة، فإن الحزب الديمقراطي علق تعامله مع حملته الانتخابية في إجراء اعتبرته الأخيرة “حكماً بالإعدام” أصدره الحزب بحقها.