زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تناقلت وسائل الإعلام العالمية صورًا لمحادثة راموس منفذ مجزرة تكساس، تظهر تواصله مع إحدى الفتيات بشأن خططه قبل تنفيذ هجومه الدامي على المدرسة؛ إلا أن الحساب تم حذفه.
ونشرت جريدة ديلي ميل تفاصيل المحادثة التي توضح أنه وضع فيها علامة على صورة للأسلحة النارية، وردت عليه السيدة تتساءل عما الذي تفعله أسلحته عندها، فقال: “أردت فقط وضع علامة عليك”. وأرسل راموس رسالة أخرى، قائلًا: “أنا على وشك”، وسألته السيدة “ماذا” فأجاب: “سأخبرك قبل الساعة 11”.
وبعد ذلك أرسل إليها رسالة يشير فيها لحصوله على سر صغير، ومن بعدها كتب: “كن ممتنًا لأنني قمت بوضع علامة عليك”.
وكانت رسالته الأخيرة في الساعة 9:16 من صباح يوم الثلاثاء، ثم أطلق النيران في الحادية عشرة والنصف من اليوم نفسه؛ إلا أن السيدة أكدت أنه شخص غريب الأطوار وأنها لا تعرف عنه شيئًا، مؤكدة أسفها للضحايا، قائلة: “كنت أتمنى أن أبقى مستيقظة على الأقل لمحاولة إقناعه بعدم ارتكاب جريمته. لم أكن أعرف”.
يذكر أن الشرطة أعلنت أن منفذ مجزرة تكساس هو سلفادور راموس (18 عامًا)، ومن طلاب مدرسة أوفالدي الثانوية، الموجودة في الولاية نفسها.
وتناقلت وسائل إعلام تصريحات من أصدقاء راموس تشير إلى أنه كان دائمًا ما يتعرض للسخرية من أصدقائه بسبب شكله.
كما كان يعمل في محل وجبات سريعة تابع لسلسلة وينديز، وقد أكد مديره في العمل: “كان من النوع الهادئ.. لا يقول الكثير، لم يكن يتواصل مع الموظفين الآخرين، عمل للتو وحصل على شيك بأجره وغادر”.
