ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
يعاني الكثير من الأشخاص حول العالم من مشكلة تقسيم الراتب على متطلبات المعيشة خاصة مع زيادة المطالب الأساسية والكماليات على حد سواء ما يجعل الكثيرين يقعون في ضائقة مالية بسبب عدم تخطيط الميزانية الشهرية بشكل يتناسب مع احتياجاتهم الأساسية وفي نفس الوقت يراعي التقلبات في الأسعار.
وتتمثل الطريقة الصحيحة في إدارة الدخل في قاعدة 50/20/30، وهي قاعدة تفترض تقسيم الراتب إلى 3 أقسام، كما يلي 50٪ للمعيشة (فواتير- إيجار- مصاريف سيارة – بقالة)، و30% لتلبية الرغبات والكماليات مثل (تناول الطعام بالخارج، الترفيه، شراء ملابس جديدة، السفر)، و 20% ادخار وهي تبدو مناسبة للكثيرين لأنها لا تحرمهم مما يرغبون وتجعلهم يدخرون.
وفيما يتعلق بالـ20% يتم تقسيمها إلى نصفين، نصف لحساب الطوارئ في حالة وجود عارض صحي أو غير ذلك، أو الصيانة المفاجئة، أو الفزعات في حين طلب شخص منك الاقتراض؛ أما النصف الثاني فهو لحساب الادخار فقط، يخصص للخطط المستقبلية سواء تعليم الأبناء، أو تجديد السيارة أو غيرها.
ويفضل أن يكون الجزء المتعلق بالادخار في حساب بنكي ولا يستخرج له بطاقة صرف.
ومن المهم تطبيق القاعدة المذكورة في بداية الشهر وليس آخره لتنظيم عملية الإنفاق، مع التأكيد على أنها إحدى الطرق التي استخدمها متخصصون في تقسيم الدخل الشهري، ويبقى كل شخص أدرى بما يناسبه، وفق متطلباته واحتياجاته.
وتلاقي الطريقة المذكورة تفاعلًا مع كثيرين بالإيجاب أو التعديل؛ فيقترح البعض إضافة نقطة الاستثمار أفضل من الادخار، كاتبًا: “:”ما عندك حياة غير الـ(ادخار) بنظري خل 10٪ طوارئ و10٪ استثمار، لا تجمع فلوس يمكن تجيب لك فلوس شغل مالك لا تصره”.
وأشار بعض المتابعين لاستهلاك القروض جزءًا كبيرًا من الراتب قائلين: “الواقع إن 30٪ سداد قرض شخصي وكمل الباقي”، كما علق أحدهم: “هذه الطريقة مناسبة للي راتبه صاف بدون قروض”.