القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 73,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
القبض على 17 مخالفًا لتهريبهم 255 كيلو قات في عسير
سماء السعودية تشهد ذروة نشاط شُهب دلتا الدلويات 2025 غدًا
الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة تُطلق خدمة الخرائط الجيومكانية التفاعلية
ترامب: قد أذهب إلى الصين بشرط واحد
مبيعات التجزئة في بريطانيا تتراجع خلال الشهر الحالي
مجاني.. نموذج ذكاء اصطناعي صيني جديد يتفوق على ديب سيك
ميدفيديف لترامب: كل إنذار جديد لروسيا هو خطوة نحو الحرب
النفط يصعد مدعومًا بآمال تحسن النشاط الاقتصادي
أمطار غزيرة وصواعق على منطقة جازان
رغم مرور ما يقارب ١١ شهراً على الأمر الملكي بدمج وزارتي التربية والتعليم مع وزارة التعليم العالي في وزارة واحدة بإدارة وزير واحد ومسمى واحد باسم “وزارة التعليم”؛ ما زالت لوحات واستاندات التربية ترفض الدمج.
وأظهرت إحدى اللوحات تثبيت عصيانها على الدمج في أحد أهم مناشطها ليلة أمس، وهو حفل جائزة التميّز، وبحضور الوزير أحمد العيسى.
وكانت تلك اللوحات باسم جائزة وزارة التربية والتعليم لا تخطئها أعينُ الحضور المتواجدين في الحفل ومن هم خلف الشاشات الفضائية.
وأبدى العديد تعجبهم من عدم دمج الوزارتين حتى الآن ليس على مستوى اللوحات وإنما حتى على مستوى الإدارات، إذ لا زالت الوزارتان مفصولتين في مبانيها وكل ما يتصل بها، ويغلب اهتمام الوزير للتعليم العام على ما في الجامعات ومشاكلها ومعضلاتها والتعليم العالي عموماً، ولا يوجد نائبٌ للوزير أو وكلاء للوزير أو كيل للتعليم العام أو وكيل للتعليم العالي وفق مسلمات التنظيم الإداري في كل الجهات الحكومية.
وجاء الوزير السابق عزام الدخيل وغادر ولم يتجاوز عتبة الدمج ليبقى السؤال الكبير هو هل باستطاعة الوزير الحالي أحمد العيسى تجاوزها؟
وكان قد صدر أمرٌ ملكي رقم أ / ٦٧ في ٩ / ٤ / ١٤٣٦ هـ يقضي بدمج وزارة التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم في وزارة واحدة باسم وزارة التعليم.