اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
أعلن الجيش الروسي مواصلة، ضرب مواقع القوات والبنية التحتية العسكرية الأوكرانية، اليوم السبت، في إطار عمليته العسكرية التي تهدف إلى تحرير دونباس شرق أوكرانيا، فيما تستمر كييف في حشد الدعم الغربي وتلقي العتاد العسكري.
وارتفعت وتيرةُ القصف بين القوات الانفصالية والجيش الأوكراني في مقاطعة دونيتسك، حيث خلّف القصف الأوكراني على دونيتسك قتيلين وعشرات الجرحى، وما زال القصف مستمراً بالمدافع والدبابات.
ومنذ بدء العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير الماضي، ركزت موسكو هجومها في شرق أوكرانيا على منطقة دونباس، حيث اعترف الرئيس فلاديمير بوتين باستقلال منطقتين انفصاليتين هما “جمهوريتا” دونيتسك ولوغانسك، واستخدمت القوات الروسية المدفعية لشق طريقها إلى المدن في مرحلة استنزاف قاسية من الحرب.
وفي آخر التطورات، أعلن الجيش الروسي أن نحو سبعة آلاف “مرتزقة أجانب” من 64 دولة وصلوا إلى أوكرانيا منذ بدء النزاع، قتل ألفان منهم.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن “لوائحنا في 17 يونيو تشمل مرتزقة وخبراء في الأسلحة من 64 دولة. منذ بدء العملية العسكرية الخاصة، وصل 6956 إلى أوكرانيا وتم القضاء على 1956 منهم وغادر 1779” آخرون.
وأضافت الوزارة الروسية أن بولندا هي “الرائدة” بين الدول الأوروبية في تأمين وصول المقاتلين إلى أوكرانيا، تليها رومانيا وبريطانيا.
ومنذ بدء تدخل موسكو في أوكرانيا في 24 فبراير، سافر آلاف المتطوعين الأجانب معظمهم من الأوروبيين، إلى هذا البلد لمساعدة القوات في كييف.
وتقول أوكرانيا وحلفاؤها الغربيون إنه إذا كان هناك مرتزقة، فهم في الجانب الروسي وتشير خصوصا إلى وجود عناصر من مجموعة فاغنر، التي انتشر جنودها في عدد من الدول منها سوريا وليبيا ومالي.