تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
في الوقت الذي شدد فيه العديد على أهمية مبادرات وزارة الصحة بهدف فحص المقبلين على الزواج من الجنسين، التي تهدف إلى استكشاف الأمراض الوراثية في مرحلة مبكرة قبل الزواج، دعا البعض إلى شمول الصحة النفسية في الفحص.
وعبر وسم :”فحص ما قبل الزواج للجنسين” طالب المغردون بألا يقتصر الفحص على اكتشاف أمراض الدم، والأمراض الوراثية والمعدية فقط، بل يمتد لفحص المخدرات والخمور، وغيرها من التحاليل التي قد يكون لها معنى اجتماعي بالإضافة للمعنى الطبي.
وتشارك مغردون قصصًا عن اكتشاف بعض الحالات بعد الزواج أن أحد الزوجين يعاني من أمراض نفسية، لم يتم الكشف عنها من قبل، أو إدمان على نوع من المهدئات أو غيرها من الحالات. واعتبر البعض أن الفحص النفسي وأنماط الشخصية توازي أهميتها الفحص الطبي لأن علاج المرض متاح بينما علاج الروح والشخصية مكلف ومؤلم، وهو قد يكون أكثر تأثيرًا على استقرار الحياة الزوجية بعد ذلك.
كما أشارت بعض الاقتراحات إلى تنظيم دورات تأهيلية اجتماعية لمقبلين على الزواج، في إطار المبادرة نفسها؛ في سبيل تحقيق أكبر قدر من الأهلية لضمان حياة أسرية مستقرة، بعيدًا عن المشكلات الصحية والنفسية كذلك.
وشدد بعض المختصين على أهمية بعض الفحوصات الضرورية خاصة للأزواج الأقارب أو من قرية واحدة، منها فحوصات الإعاقات موضحين بعض المراكز التي تقوم بالفحص المذكور.