قمة تاريخية.. ترامب يجتمع مع بوتين في ألاسكا
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو: استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا للقانون الدولي
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
سلمان للإغاثة يوزّع 2,200 سلة غذائية في عدة مناطق بباكستان
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في جازان
إغلاق 84 منشأة.. أمانة الرياض تكثّف حملتها الرقابية في حي منفوحة وتضبط مخالفات جسيمة
في الوقت الذي شدد فيه العديد على أهمية مبادرات وزارة الصحة بهدف فحص المقبلين على الزواج من الجنسين، التي تهدف إلى استكشاف الأمراض الوراثية في مرحلة مبكرة قبل الزواج، دعا البعض إلى شمول الصحة النفسية في الفحص.
وعبر وسم :”فحص ما قبل الزواج للجنسين” طالب المغردون بألا يقتصر الفحص على اكتشاف أمراض الدم، والأمراض الوراثية والمعدية فقط، بل يمتد لفحص المخدرات والخمور، وغيرها من التحاليل التي قد يكون لها معنى اجتماعي بالإضافة للمعنى الطبي.
وتشارك مغردون قصصًا عن اكتشاف بعض الحالات بعد الزواج أن أحد الزوجين يعاني من أمراض نفسية، لم يتم الكشف عنها من قبل، أو إدمان على نوع من المهدئات أو غيرها من الحالات. واعتبر البعض أن الفحص النفسي وأنماط الشخصية توازي أهميتها الفحص الطبي لأن علاج المرض متاح بينما علاج الروح والشخصية مكلف ومؤلم، وهو قد يكون أكثر تأثيرًا على استقرار الحياة الزوجية بعد ذلك.
كما أشارت بعض الاقتراحات إلى تنظيم دورات تأهيلية اجتماعية لمقبلين على الزواج، في إطار المبادرة نفسها؛ في سبيل تحقيق أكبر قدر من الأهلية لضمان حياة أسرية مستقرة، بعيدًا عن المشكلات الصحية والنفسية كذلك.
وشدد بعض المختصين على أهمية بعض الفحوصات الضرورية خاصة للأزواج الأقارب أو من قرية واحدة، منها فحوصات الإعاقات موضحين بعض المراكز التي تقوم بالفحص المذكور.