السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
قناة بنما تتوقع تراجع عائداتها بنسبة 7.4 % خلال السنة القادمة
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية غزيرة ورياح وغبار على عدة مناطق
أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
أثارت رسالة متداولة كتبتها امرأة مريضة لزوجها قبل وفاتها بوقت وجيز حالة من الأسى والحزن بين مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي لما تضمنته من معاني الوفاء والعرفان والحب والإخلاص والتسامح والرضا بقضاء الله وقدره.
وبحسب المعلومات المتداولة فإن الرسالة تعود إلى عزة صالح الغامدي، وكتبتها لزوجها الشيخ خميس بن ناصر العُمَري في أيامها الأخيرة بخط منمق وروعي فيها قواعد اللغة العربية بشكل كبير.
كما عبرت الزوجة، عن امتنانها لصبر زوجها على مرضها راجية أن يجعل الله هذا الصبر في ميزان حسناتهما معًا. وختمت رسالتها بالقول: “أستودعك الله حبيبي في حفظ الرحمن، في أمان الله”.
ولاقت الرسالة تفاعلًا كبيرًا؛ إشادة بوفاء الزوجة، وعلاقتها الطيبة لآخر لحظات حياتها مع زوجها.
وغرد الكاتب الصحفي خالد مساعد الزهراني: “لاحول ولا قوة إلا بالله . رحمها الله وأسكنها فسيح جناته وألهم زوجها وذويها الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون “.
وقال مغرد آخر : هذه رسالة ترقى إلى مصاف أدب المراسلات لما فيه من مراعاة لقواعد اللغة العربية وعلامات الترقيم وضبط الجمل فضلا عن المعاني السامية التي تتضمنها الرسالة.
في حين جاء في إحدى التغريدات تقول: “رحمة الله عليها حتى وهي على فراش الموت تطلب رضى زوجها لكي تدخل برضاه الجنة؛ أسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته ورضوانه ويدخلها فسيح جناته”.
كما تأمل بعض المغردين في مدى وفائها، وعلقوا بالقول: “وهي على فراش المرض والموت تطلب رضى زوجها والمسامحة منه وهي قد غفرت أخطاء زوجها ورضيت عن زلاته … فأي زوجة هي … وأي امرأة اتصفت بهذه الخصال فهنيئا لزوجها”.
ونشر الدكتور عبد الرحمن العشماوي رسالة الزوج ردًا على زوجته وعلق عليها بالقول : هاتان الرسالتان نموذج رائع للمودة والمحبة والرحمة والوفاء؛ عزة بنت صالح الرقيب الغامدي رحمها الله بعثت في مرضها برسالة إلى زوجها ورد عليها زوجها الشيخ خميس بن ناصر العُمَري، وفي الرسالتين ما يغني عن الشرح. هكذا هي الأسرة المسلمة، أحسن الله عزاء زوجها وجميع أهلها “.
أبو عمر
وفاة الزوجة لها أكثر من عامين فما الذي استجد لتنكأ الجراح وأسأل الله تعالى أن يغفر لها ويرحمها ويتجاوز عنها ويجمعها بوالديها في الفردوس الأعلى من الجنه
صنهات الجابر
الله يرحمنا برحمته ..
لكن تساؤلي الخط للرسالتين واحد ومن كتبها شخص واحد ..
هل هذه قصه مختلقه للانتشار ، لا استغرب الهوس والجنون للشهرة فقد وصلت لأشياء لا يتصورها العقل من الدناءه والوضاعه ..