مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
قالت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية: إن وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية أنفقت 231 مليون دولار على برنامج لم يغادر ورق الرسم الذي رُسم عليه.
وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية كان قد تحدث عن أن “برنامج التتبع الفضائي الدقيق” يمتلك قدرةً لا مثيل لها على حماية أمريكا وحلفائها ضد أي هجوم نووي من قبل دول مثل كوريا الشمالية وإيران.
وذكرت الصحيفة أن خطة البرنامج كانت تقوم على عمل شبكة من 9 إلى 12 قمرًا صناعيًّا يدورون فوق خط الاستواء؛ لرصد إطلاق الصواريخ وتتبع الرؤوس الحربية بدقة عالية وتمكين الصواريخ الأمريكية الموجهة من اعتراض تلك الرؤوس الحربية.
وأضافت: أن كل هذا شجع إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما والكونجرس على إنفاق أكثر من 230 مليون دولار على تصميم وهندسة هذا البرنامج الذي بدأ في 2009م.
وتحدثت عن أنه وبعد مرور 5 سنوات بعد ذلك، قتلت الحكومة الأمريكية بهدوء البرنامج قبل إطلاق قمر صناعي واحد.
ونقلت الصحيفة عن وكالة الدفاع الصاروخي أن البرنامج وقع ضحية لقيود الميزانية، إلا أن الحقيقة هي أن خبراء من الخارج قطعوا بأن مفهوم البرنامج بأكمله معيب، وأن الادعاءات من قبل المدافعين عن البرنامج خاطئة.
واعتبرت الصحيفة أن هذه هي أحدث حلقة في سلسلة الفشل والإخفاقات المكلفة للوكالة الصاروخية.