مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
موجة حارة وأمطار ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
تطوير كبسولة للكشف المبكر عن سرطان المريء
من موسكو إلى قلب الرياض.. روسية تقع في حب لغة الضاد
إيجابيات العمل عن بعد وأثره على شكل السوق بالسعودية
العقود الآجلة لـ الذهب تصعد لمستوى قياسي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول ورياح على 4 مناطق
جثمان الطالب محمد القاسم يصل السعودية خلال ساعات
نجح برنامج خدمة ضيوف الرحمن بامتياز في إثراء التجربة الدينية والثقافية وتحقيق رسالة الإسلام العالمية، وتيسير استضافة قاصدي الحرمين، لإثراء التجربة الدينية والثقافية من خلال تهيئة المواقع السياحية والثقافية، فضلًا عن عكس الصورة المشرِّفة والحضارية للمملكة في خدمة الحرمين.
وتتسارع خطى رئاسة الحرمين الشريفين لخدمة القاصدين والمعتمرين في المسجد الحرام بهدف رفع مستوى الخدمة والجودة والإتقان والتميز التشغيلي، ويؤكد الرئيس العام الدكتور عبدالرحمن السديس على أهمية برنامج خدمة ضيوف الرحمن لخدمة المعتمرين وإضفاء تجربة إيمانيةً تحولية لضيوف الرحمن والارتقاء بمنظومة الخدمات المقدمة للقاصدين.
ويسعى برنامج خدمة ضيوف الرحمن إلى تقديم تجربة تحولية روحانية لضيوف الرحمن من خلال تسهيل الإجراءات وتيسيرها لاستضافة المزيد من المعتمرين، وتهيئة مواقع التاريخ الإسلامي بشكل يضمن إثراء التجربة الدينية ويعتبر من برامج “رؤية المملكة 2030 “، إلى تهدف إلى إحداث نقلة نوعية جديدة تلبي طموحات ضيوف الرحمن.
برنامج خدمة ضيوف الرحمن هو أحد برامج رؤية المملكة 2030 والذي يسعى لإحداث نقلة نوعية في تجربة الحج والعمرة والزيارة وإتاحتها لأكبر عدد ممكن من المسلمين من خلال زيادة الطاقة الاستيعابية لمنظومة الخدمات المقدمة لضيوف الرَّحمن والارتقاء بها، وإثراء الرحلة الدينية، والتجربة الثقافية وعكس الصورة المشرقة والحضارية للمملكة في خدمة الحرمين الشريفين. ويعمل البرنامج مع شركاء النجاح للتطوير وتحسين اقتصاديات المنظومة وتوفير الفرص والممكنات للقطاع الخاص.
ويتبع البرنامج مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية وقد تم الإعلان عنه وإطلاقه من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصر الصفا بمكة المكرمة يوم الأربعاء 1440/9/24هـ الموافق 2019/05/29م.
ويمكن الاطلاع على تفاصيل البرنامج من خلال الرابط التالي: هنا.