شاهد.. أمطار غزيرة وبروق تضيء سماء جدة لوران بلان: الأهلي تفاجأ بالشهري ولعبنا أفضل مباراة اليوم تشغيل المرحلة الأولى من مشروع مواقف حي الورود بالرياض وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة يايسله بعد خسارة الديربي: النتيجة صعبة ولم نُقدم أفضل أداء وظائف شاغرة في فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة لدى شركة المراعي وظائف إدارية شاغرة في شركة علم بيع 4 صقور في الليلة الـ 13 لمزاد نادي الصقور السعودي ضبط 3 مقيمين لنقلهم حطبًا محليًا في منطقة الرياض
علق الأمير عبدالرحمن بن مساعد، على مقال الرئيس الأمريكي جو بايدن في صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، والتي أكد خلالها إلى حاجة بلاده لتعزيز الشراكة مع السعودية، وتأكيده على قوة المملكة إقليميا وتأثيرها الكبير في الاقتصاد العالمي.
وقال ابن مساعد، عبر حسابه في “تويتر”، لم يراودني شك للحظة، أن ما سينتهي إليه موقف الإدارة الأمريكية تجاه السعودية، هو ما تضمنه هذا التصريح من قبل الرئيس الأمريكي.
وأضاف أمريكا بلد عظيم ودولة مؤسسات يديرها غالبا عقلاء ولا يحكمها قصيرو نظر وإن قصر نظرهم لفترة وأخطؤوا في حساباتهم يعيدون النظر فيها بما يحقق مصالح أمريكا في النهاية.
وأضاف السعودية بلد كبير وعظيم بموقعه ومكانته الإسلامية والعربية وباقتصاد قوي يؤثر في العالم وهذا أمر لا ينكره إلا أحمق والأهم أن الشعب متناغم ومتلاحم مع قادته ويدعمها في كل الأوقات في يسر وشدة وأثبتت الأحداث بفضل الله أن هذه العلاقة لا يمكن اللعب بها أو التأثير عليها رغم المحاولات التي لم تمل ولا تمل لعقود لإفساد هذه اللحمة الحقيقية.
وقال “أمريكا بلد عظيم وكبير وعلاقته بالسعودية تاريخية تعود إلى ثمانية عقود منذ لقاء الملك عبدالعزيز بالرئيس رزفلت ومن يومها إلى الآن مرت العلاقات بصعود وهبوط، ولكن الثابت فيها أن العلاقة بينما إستراتيجية ومفيدة لمصالح كليهما ولا غنى عنها للبلدين والحقيقة أن البلدين يحتاجان بعضهما البعض ولكن حاجة أمريكا، حاليا للسعودية أكبر بكثير من حاجة السعودية لها حاليا”.
وتابع الأمير ابن مساعد “كمواطن سعودي أرحب أجمل ترحيب برئيس أمريكا البلد الصديق والشريك التاريخي”.
يذكر أن بايدن أكد في مقاله، : “السعودية دولة كانت شريكًا إستراتيجيًا لمدة 80 عامًا. واليوم، ساعدت المملكة العربية السعودية في استعادة الوحدة بين دول مجلس التعاون الخليجي الست، ودعمت الهدنة في اليمن بشكل كامل، وتعمل الآن مع خبرائي للمساعدة في استقرار أسواق النفط مع منتجي أوبك الآخرين”، في إشارة إلى قوة وتأثير المملكة إقليميا وفي الاقتصاد العالمي.