المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
أثارت واقعة زواج جزائرية جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما وأنها أقيمت بعد 96 ساعة من مراسم عزاء الزوجة الأولى.
فقد قام أحد الجزائريين بالزواج مجددًا بعد وفاة زوجته بـ 96 ساعة؛ ما عرضه لموجة واسعة من الانتقادات والاستغراب من قدرته على تخطي وتجاوز حادث وفاته سريعًا.
وفي الوقت الذي انقسمت فيه الآراء بشأن الزوج بين معترضين يرون أنه فعل بعيد عن الوفاء، ومؤيدين يشيرون إلى أنه مارس حقًّا طبيعيًّا؛ جاءت تصريحات الشاب تزيد الصدمة من الواقعة؛ لاسيما بعد قوله: “انتظرت بما فيه الكفاية”.
وأقيمت مراسم الاحتفال بالزواج في محافظة البليدة بوسط البلاد، وهي ذاتها التي توفيت فيها الزوجة الأولى.
وتباينت تعليقات المغردين على الواقعة؛ فاعتبر كثيرون أنها دلالة على أن الوفاء من سمات المرأة، واصفين الرجال بعدم الأمان.
وفي الوقت نفسه؛ أكد مغردون على أن الشاب مارس حقًّا يكفله الشرع والإنسانية؛ إلا أنهم لاموا عليه تسرعه وعدم الانتظار كنوع من التعبير عن الوفاء للحياة السابقة مع زوجته الراحلة.