بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
عاد اسم سيف الإسلام القذافي للظهور مجددًا؛ إذ تحدث أحد التقارير الصحفية الأخيرة، عن احتمال اختبائه في إحدى مناطق مسقط رأس رجل المخابرات الليبية السابق عبد الله السنوسي.
وأشار تقرير نشرته مجلة جون أفريك إلى أن مصادرها الليبية الخاصة أكدت تواجد سيف الإسلام في بلدة السنوسي.
ويقول التقرير: “بعد تقديم أوراق ترشحه للانتخابات، بقي سيف متخفياً وغير مرئي في الفضاء العام؛ ورغم ظهوره لمرات قليلة إلا أن أحداً لم يجرؤ على تصويره دون علمه، حيث كان واثقًا من شعبيته المتزايدة بسبب حنين الليبيين إلى البذخ الذي عاشوه زمن حكم والده”.
ويضيف: “سيف سبق له خلال سنوات حكم والده الاحتكاك بنجوم البوب العالميين، وكان شغوفاً بالتخييم والرحلات الليلية في الصحراء، لكن هواياته تغيرت اليوم في مجال الصيد والقراءة”.
كما يشير التقرير إلى أن العقيد العجمي العتيري (من الزنتان) أصبح مولعاً بسيف (سجينه السابق) إلى حد أن زوده بجنود من كتيبته كحراس شخصيين، إلى جانب أفراد من قبيلة المشاشية المجاورة، التي كانت منافسة في السابق.
وفي وقت سابق؛ أشارت جريدة المجلة إلى أن سيف الإسلام بعد مرور خمس سنوات على إطلاقه من قبل كتيبة مدينة الزنتان، التي ألقت القبض عليه في العام 2011 احتفظ بقاعدة للإقامة فيها بالقرب من إقامته الجبرية السابقة على بعد 170 كيلومتراً جنوب طرابلس.
وأرجعت الجريدة تلك المعلومات إلى مصادرها الخاصة التي اكتفت بوصفها بـ “أحد أنصار سيف”.
كما نقلت بعض الوسائل الإعلامية في وقت سابق؛ تصريحات لمصدر أمني ليبي يقول: “إن سيف تنقل باستمرار بين الزنتان ومنطقة فزان”.
وفي سياق متصل؛ كشف مصدر آخر اختباء سيف في قرية عبد الله السنوسي، الرجل الثاني في النظام الليبي السابق.
ووفقًا لتحليلات مجلة جون أفريك فإن شعبية سيف الإسلام تتناسب طرديًا مع مقدار الأزمات السياسية والاقتصادية التلي تغرق فيها الدولة الليبية.