ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
7 خامات فاخرة لكسوة الكعبة المشرفة
سلمان للإغاثة يوزّع 2.677 كرتون تمر في ريف دمشق
مراكز ضيافة الأطفال بالمسجد النبوي.. بيئة آمنة ومثرية لأبناء ضيوف الرحمن والزوار
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الوزراء العراقي
جامعة طيبة تعلن موعد انتهاء التقديم على برامج الدراسات العليا
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس الإيراني
النفط يواصل خسائره مع انحسار مخاطر الإمدادات
فيصل بن فرحان يصل إلى قطر
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
أعلنت مدرسة فن الصياغة بالعاصمة الفرنسية باريس عن دورة صيفية جديدة للراغبين والراغبات في تعلم مبادئ صناعة الحلي وصياغة المجوهرات.
وستركز الدورة الجديدة التي تقام أواخر أغسطس الجاري، على مهارة قطع أحجار العقيق، مع زيارات للمشاغل ومتاحف القطع النادرة من المجوهرات التي أبدعتها أنامل فرنسيين أو وافدين لفرنسا عبر العصور.
كما سيتاح للمسجلين في هذه الدورة التعرف على أسرار واحدة من أشهر الأحجار الثمينة، المعروفة باسم “ماسة درسدن الخضراء”.
وتعتبر ماسة درسدن الخضراء من أشهر الماسات الثمنية المتواجدة في ألمانيا، والتي كادت أن تنتهي بين أيدي اللصوص لولا أن حدثت ظروف ومصادفات أبقتها في حفظ الصون.
وبشأن تفاصيل حكايتها، ففي 25 نوفمبر من عام 2019، استيقظ الألمان على نبأ صادم بشأن تسلل لصوص إلى متحف القبة الخضراء في مدينة درسدن، عاصمة ولاية سكسونيا في شرق البلاد، ونهبوا ثلاثة أطقم من الألماس والياقوت تعود للقرن الثامن عشر ولا تقدر بثمن.
وعلى الرغم من الغضب العارم، لكن خفف هذا النبأ هو أن القطعة الأثمن في المتحف لم تقع بين أيدي اللصوص
ويرجع السبب في ذلك مصادفة أن ماسة درسدن الخضراء كانت موجودة على سبيل الإعارة في معرض نظمه متحف المتروبوليتان في نيويورك، ما مثَّل صدفة مهمة أنقذت أكبر قطعة ألماس خضراء اللون في العالم من السرقة.