اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والوحدات البريّة والبحريّة بمنطقة المدينة المنورة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من الرئيس السوري أحمد الشرع
التشهير بمنشأة لحيازتها أدوات كهربائية غير مطابقة للمواصفات القياسية
بواكير تمور نجران تنشّط الأسواق وتعزز الحراك الاقتصادي
حكم بعدم دستورية قانون نقابة المعلمين في الأردن
أكثر من 40 مليون مصلٍ يؤدون الصلاة في المسجد النبوي خلال موسم حج 1446هـ
وصول أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لمساعدة السوريين المتضررين من حرائق اللاذقية
ضبط مواطن أشعل النار في أماكن غير مخصصة بمحمية الأمير محمد بن سلمان
محكمة تُلزم منى زكي بدفع 3 ملايين و630 ألف جنيه
الأفواج الأمنية تقبض على مواطن لترويجه 190 كيلو قات في جازان
بعد سبات عميق في أحد الكهوف أو ربما القصور أو مبانٍ حكومية؛ انتفض الدكتور أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة مهاجماً ومتوعداً السعودية بالانتقام، في مصادفة في غاية البراءة من حيث التوقيت.. الذي توافق مع دعوة مرشد النظام الإيراني إلى الانتقام من السعودية.
إنه توارد خواطر.. لا أكثر.. هذا التوارد دفع القيادي المصري في القاعدة سيف العدل للاستقرار في إيران منذ 2003 وأمّن لنفسه هاتفاً عبر الأقمار الصناعية؛ ليعطي إشارة بدء عمليات إرهابية في المملكة.. مؤكد أن الإيرانيين لا يعرفون شيئاً عنه.. وهذه الصدف هي مَن دفعت سعد بن لادن وأبو سليمان المكي وسليمان أبو غيث للتمتع بأجواء إيران والاستقرار فيها، وطبعاً بدون علم السلطات الإيرانية.
جميل أن ينتفض الظواهري تفاعلاً مع غضبة خامنئي.. وجميل أن تُكشف الأقنعة خصوصاً أن الغرب لا يهمه كثيراً ما يسمعه عن إيران.. لكن المدهش أن ينسى الظواهري، الدكتور المصري والإرهابي العتيد، الحديثَ عن مضايا والكارثة فيها.. مؤكدٌ أنه لم يسمع عنها، فقط سمع خبرَ إعدام الإرهابيين، مؤكدٌ أن كل ما يحدث بين القاعدة وإيران توارد خواطر لا أكثر.. وشرّ البلية ما يُضحك.. لكنه زمن شر البلية يطرب خصوصاً في الغرب.