وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
كشف المواطن التونسي عماد الطرخاني تفاصيل التحاق ابنته (20 عاماً) بتنظيم داعش، بعد سفرها برفقة زوجها بفترة قصيرة إلى سوريا عام 2015.
وقال الطرخاني، إن ابنته انقطعت عن الدراسة في مرحلة مبكرة، وبعد زواجها بفترة قصيرة قرر زوجها السفرَ إلى سوريا للالتحاق بالتنظيمات الإرهابية، وبعد مقتله قررت البقاء هناك في سوريا، رافضة العودة؛ وفقاً لصحيفة “الشروق” التونسية.
وعن تفاصيل السفر إلى سوريا، قال الطرخاني: “قبل سفرها اتصلت بي وأعلمتني أنها تريد لقائي، فذهبت مباشرة إلى منزلها، لكني لم أجد أحداً، وكان هاتفها خارج التغطية، فقررت اقتحام المنزل بعد خلع الباب، ووجدت جميع أوراقهما الرسمية، فأبلغت الشرطة أنهما مفقودان، إلا أن عناصر الأمن لم يتعاملوا مع الموضوع بجدية”.
وأضاف: “علمت من أحد أقاربنا أن ابنتي وزوجها تحولا إلى ليبيا، وأن له صديقاً يساعده في إيجاد عمل، فاستطعت الاتصال بابنتي عبر فيسبوك، وشاهدت زوجها يرتدي لباساً عسكرياً، فقررت إعلام الجهات الأمنية، وسجلت محضراً ضدهما”.
وأكد الطرخاني أنه خلال شهر رمضان الماضي تلقى رسالة أن زوج ابنته قتل في مواجهات بسوريا، فيما رفضت ابنته العودة إلى بلدها، مشيراً إلى إيقافه لمدة 16 يوماً على خلفية الاشتباه في تسفيره للفتيات، بسبب جرائم ابنته وزوجها.