وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
حصد عمل سورنا العالي الذي أنتجته وزارة الدفاع بمناسبة «يوم التأسيس»، جائزة أفضل عمل مرئي وطني، وذلك ضمن مبادرة جمعية الاستشارات التسويقية؛ لتكريم أصحاب أفكار الأعمال المرئية الإبداعية المُحتفية بـ«يوم التأسيس» من القطاعين العام والخاص والقطاع غير الربحي.
واستلم الجائزة مدير عام الإدارة العامة للتواصل الإستراتيجي عبدالرحمن بن سلطان السلطان من رئيس مجلس إدارة جمعية الاستشارات التسويقية عبدالعزيز الوصيفر.
وتضمنت حملة وزارة الدفاع للاحتفاء بـ يوم التأسيس فيلمًا إبداعيًّا وعددًا من التصاميم الخاصة بالمناسبة، تم نشرها عبر منصات الوزارة الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، وحظيت بردود أفعال كبيرة ومشاهدات عالية.
وحقق «سورنا العالي» أكثر من 27 مليون ظهور على مواقع التواصل، وتجاوز عدد مشاهداته 11 مليون مشاهدة، إضافة إلى أكثر من 3 آلاف إعادة تغريد، وأكثر من 7 آلاف إعجاب، فضلًا عن التفاعل الكبير الذي حظي به من قبل الجمهور.
وبهذه المناسبة، قال مدير عام الإدارة العامة للتواصل الإستراتيجي في وزارة الدفاع عبدالرحمن السلطان إن «تكريم أفكار الأعمال المرئية الإبداعية للجهات الحكومية المُحتفية بـ”يوم التأسيس“، يُسهم في تعزيز تفاعل الجهات والمؤسسات والأفراد مع هذه المناسبة والاحتفاء بها، وتحفيز المبادرين لإنتاج أعمال إبداعية وطنية متميزة، وتشجيع الجهد الإبداعي، وإبراز أفضل الحملات والمنتجات الإعلامية التي ابتكرت خصيصًا لهذه المناسبة الوطنية».
ويحكي العمل المرئي لوزارة الدفاع «سورنا العالي»، قصة وطن بات منذ تأسيسه على يد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- قبل ثلاثة قرون، حصنًا منيعًا ضد من عادى، ومقصدًا رحبًا لكل من طلب الأمن والاستقرار.
ويظهر في العمل، مشاهد لشبان يشيدون «سور الدرعية» رمز الأمان آنذاك، فيما أظهر مشهد آخر شاب وهو يلحّ على والدته التي تقطن بإحدى القرى بالانتقال إلى الدرعية كونها أرض الخير والأمن. وفي طريقهم إلى الدرعية، يصادف الشاب ووالدته رجالًا عرفوا أنفسهم بـ «جنود الإمام»، وقاموا بمرافقتهم حتى وصولهم الدرعية التي أصبحت اليوم دولة حديثة متطورة ولاعبًا رئيسيًا على المسرح الدولي.