مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يوقعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
أعلنت الشركة السعودية للاستثمار الجريء عن استثمارها في صندوق “Propeller Ventures”، الذي يركز على الاستثمار في الشركات الناشئة التي تملك نموذج أولي قابل للتوسع والنمو، في مراحلها الأولية في مجالات البرمجيات كخدمة (SaaS) وبرمجيات الشركات والبنية التحتية السحابية.
ووقّع اتفاقية الاستثمار الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة السعودية للاستثمار الجريء الدكتور نبيل بن عبدالقادر كوشك، والشريك الإداري بصندوق Propeller Ventures تامبي جلوقة.
وأوضح الدكتور نبيل كوشك أن الاستثمار في صندوق Propeller Ventures, يأتي ضمن برنامج الشركة للاستثمار في الصناديق، ويعد امتداداً لسلسلة استثمارات الشركة وتنفيذاً لإستراتيجيتها المتعلقة بتحفيز واستدامة تمويل الشركات الناشئة خصوصًا في مراحلها المبكرة.
وأضاف أن المملكة تشهد نمواً غير مسبوق في حجم ونوعية صفقات الشركات الناشئة، نتيجة ظهور العديد من رواد الأعمال المبتكرين، وصناديق الاستثمار الجريء، ومجموعات المستثمرين الملائكيين، إلى جانب توافر بيئة تنظيمية وتشريعية متطورة, ويعود التطور السريع لمشهد الاستثمار الجريء في المملكة, إلى جانب العديد من المبادرات الحكومية التي جرى إطلاقها لتحقيق رؤية المملكة 2030.
يذكر أن السعودية للاستثمار الجريء هي شركة حكومية تأسست عام 2018م من قبل منشآت ضمن برنامج تطوير القطاع المالي, وساهمت في تطويــر منظومــة الاســتثمار الجــريء من خلال الاستثمار في 30 صندوقاً استثمارياً في مجال الاستثمار الجريء والملكية الخاصة لتحفيز واستدامة تمويل الشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة من مرحلة ما قبل التأسيس إلى ما قبل الطرح الأولي للاكتتاب العام عن طريق اســتثمار 3.8 مليارات ريال سعودي (1 مليار دولار أمريكي).