وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
برهن طفل صغير على قدرة الأخ على تحمل مسؤولية أخته حتى لو كان طفلًا حيث ظهر الطفل وهو يحمل على ظهره 3 حقائب مدرسية واحدة له واثنتين لأختيه.
وظهر الطفل في الصورة وهو يحمل الحقائب بينما كانت أختاه واحدة أمامه والأخرى خلفه في طريقهما إلى المدرسة.
وتفاعل المغردون مع الصورة بشكل سريع، مؤكدين أن الأخ مهما كان عمره هو السند الحقيقي للأخت، وأثنوا على صنيع الطفل رغم أن ما قام به تم بعفوية ودون قصد مع أن كلًا من أختيه بإمكانها حمل حقيبتها لكنه آثرهما على نفسه.
في البداية علق نايف أبالعون على الصورة بأبيات شعرية قال فيها:
كان ما بي خير وش قيمة حياتي
من يحب المرجلة يدفع ثمنها
فوق حملي شلت مستقبل خواتي
كل وحدة من خواتي شلت عنها
وعقلت إحدى المغردات بالقول: “صورة حلوة وبالعكس ترى فيه أولاد يحبون أخواتهم ويهتمون فيهم بطريقة حلوة ويخافون عليهن ليه نستغرب لما نشوف مثل كذا ونفصل على أنه مجبور أو عشان تصوير وإلخ بارك الله فيهم والإخوان سند لبعضهم وكل هذا يرجع للتربية وزرع الحب بينهم من غير تفضيل هذا على ذاك ربي يحفظهم لأهلهم”.
فضة
يبقى الحب والتآلف الذي ينشأ عليه الأبناءداخل الأسرة ركيزة أساسية في التربية تنعكس على سلوك الأبناء داخل وخارج المنزل
جسدتها هذه الصورة ولعل هناك ماهو أفضل في حياة هذا الرجل الصغير في تعامله مع اسرته
نفع الله به وجعله قدوة بها يقتدى دائمًا …