40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أعلنت وزارة الصناعة والثروة المعدنية أكثر من 7 آلاف مصنع قد أكمل عمليات التقييم الذاتي في مؤشر النضج الرقمي لقياس مدى جاهزيتها الرقمية لتبني الأتمتة وتطبيق الحلول والممارسات الصناعية المتقدمة، وذلك ضمن خطط برنامج مصانع المستقبل الذي يركز في مرحلته الأولى على تحويل 4,000 مصنع من الاعتماد على العمالة الكثيفة ومنخفضة المهارة إلى الأتمتة.
وأوضحت الوزارة أن عمليات التقييم الذاتي ركزت على عدد من الأبعاد الأساسية المتمثلة في المواءمة العمودية في عمليات الإنتاج، وترابط عمليات ونظم سلاسل الإمداد، وأتمتة معدات ونظم الإنتاج، والاتصال والترابط، وذكاء المعدات والأقسام الإدارية وأنظمة المرافق وجاهزية المواهب، إضافة إلى الهيكل الإداري الذي يشمل ثقافة التعاون الداخلي والخارجي، والإستراتيجية والحوكمة.
وأكدت وزارة الصناعة والثروة المعدنية أن المصانع التي يقدر حجم رؤوس أموالها بأكثر من مليار ريال سجلت أعلى معدل في التقييم الذاتي، في حين انخفض التقييم الذاتي للمصانع التي تقدر رؤوس أموالها بأقل من 50 مليون ريال، فيما حصل مؤشر “كفاءة القيادة” على أعلى تقييم من بين المصانع، يتبعه مؤشر ثقافة التعاون.
وتسعى الوزارة إلى رفع تنافسية الصناعة الوطنية وجودتها وخلق وظائف نوعية، وإتاحة الفرصة للمنشآت الصناعية للاستفادة من خدمات الشركات الاستشارية المحلية والعالمية وللاستفادة من مزودي خدمات التحول الرقمي الصناعي للرفع من مستوى النضج الرقمي للقطاع، والقفز به إلى مراكز عالمية متقدمة.
وكانت وزارة الصناعة والثروة المعدنية قد أعلنت في يوليو الماضي إطلاق برنامج مصانع المستقبل، وتبنّي منهجية “SIRI” لتقييم جاهزية المصانع التشغيلية، حيث يهدف البرنامج إلى تحويل 4000 مصنع من الاعتماد على العمالة ذات المهارات والأجور المنخفضة إلى الأتمتة وكفاءة التصنيع.