اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
دعت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، عموم المسلمين إلى المسارعة بالإسهام في الحملة الشعبية التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ومتابعة من سمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – لإغاثة المتضررين من الفيضانات التي تجتاح جمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة عبر منصة “ساهم” التي يشرف عليها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أو عبر الحسابات البنكية للمركز.
وقالت في بيان صادر عنها اليوم: إن الإسهام في تخفيف معاناة إخواننا المتضررين من هذه الفيضانات؛ مما يضاعف الله تعالى به الأجور، ويرفع به الدرجات، ويكفّر به السيئات، وهو مما يُدَّخر ثوابه عند الله تعالى، ودليل صدق الأخوة الإيمانية بين المسلمين، قال الله عز وجل: “وأقرضوا الله قرضًا حسنًا وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجراً”، وقال سبحانه: “من ذا الذي يقرض الله قرضًا حسنًا فيضاعفه له أضعافًا كثيرة والله يقبض ويبسُط وإليه ترجعون”، وقال تعالى: “إنما المؤمنون إخوة”، وقال عليه الصلاة والسلام: “كل امرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس”، وقال:” المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يُسْلِمُه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرَّج عن مسلم كربة، فرَّج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة”.
ونوهت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، بما يحظى به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من دعم ومؤازرة من القيادة الرشيدة التي مكنته من أن يوصل التبرعات كاملة إلى مستحقيها دون أن يستقطع منها أي مصاريف إدارية، وهو الجهة الوحيدة المخولة باستقبال التبرعات الموجهة إلى خارج المملكة, سائلة الله تعالى أن يجزي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء، وأن يتقبل من المساهمين في هذه الحملة نفقاتهم ومساهماتهم وأن يرفع عن إخواننا في باكستان ما حَلَّ بهم، وأن يحفظ جميع المسلمين من كل سوء، إنه وليُّ ذلك والقادر عليه.