محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
يرعى ـ بمشيئة الله تعالى ـ، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، يوم غد السبت، الحفل الختامي لمهرجان ولي العهد للهجن 2022، الذي ينظمه الاتحاد السعودي للهجن ممثلاً باللجنة المنظمة للمهرجان، وذلك بميدان سباقات الهجن بمحافظة الطائف.
وتم تخصيص جوائز مالية تفوق قيمتها الإجمالية 56 مليون ريال، تمنح لملاك الهجن المحلية والدولية الفائزين بأشواط السباقات المتنوعة.
وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية رئيس الاتحاد الدولي للهجن، أسمى آيات الشكر والامتنان لسمو ولي العهد على هذه الرعاية الكريمة التي تؤكد حرصه – رعاه الله – على رفعة وازدهار الحركة الرياضية في المملكة بشكل عام ورياضة الآباء والأجداد بشكل خاص، مشيراً إلى أن هذه الرعاية الكريمة تُعد تتويجاً لجميع الرياضيين ومحبي رياضة الهجن مع اختتام النسخة الرابعة من المهرجان الذي يُعد الأضخم على مستوى العالم.
وحظيت النسخة الحالية من مهرجان سمو ولي العهد للهجن التي انطلقت في الثالث والعشرين من يوليو الماضي بمشاركة محلية وعربية ودولية واسعة، من ملاك ومؤسسات الهجن العملاقة، بينما جاء السباق على عدة فئات في مرحلته التمهيدية، وهي فئة “المفاريد، والحقايق، واللقايا، والجذاع، والثنايا، والحيل، والزمول، وشوط الماراثون”. وجاءت المرحلة النهائية في أشواطها على الفئات: “الحقايق، واللقايا، والجذاع، والثنايا، والحيل، والزمول، وشوط رموز الحيل، والزمول”، حيث شكلت هذه الأشواط في مجموعها ما يقارب 591 شوطاً موزعة على أيام السباق.
ويحقق مهرجان سمو ولي العهد للهجن عوائد اقتصادية من خلال تنظيم فعاليات متنوعة تدعم الموروث التراثي وتعزز الوطنية، مما يعكس العمق الحضاري للمملكة، بينما تركز الفعاليات في كافة نسخ المهرجان على تأصيل تراث الهجن في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية.