بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
تصدر اسم مهسا أميني منصات التواصل الاجتماعي بعد اندلاع سلسلة من الاحتجاجات في إيران بعد وفاة الفتاة في المستشفى في 16 سبتمبر، وذلك بعد 3 أيام من اعتقالها وضربها على أيدي شرطة الآداب في طهران.
وتجمع المتظاهرون في البداية خارج مستشفى الكسرة في طهران، ولكن تم تفريقهم واعتقال العديد منهم، بحسب ما أفادت جماعات حقوق الإنسان، وتم نقل جثتها إلى إقليم كردستان، مسقط رأسها؛ لدفنها.
وقالت سوما رستمي من منظمة هنجاو الكردية لحقوق الإنسان: أجبرت المؤسسات الأمنية عائلة أميني على إقامة الجنازة دون أي مراسم لمنع التوترات.
وبحسب صحيفة الغارديان فإنه على الرغم من التحذيرات، ورد أن مئات الأشخاص قد تجمعوا في بلدة سقز مسقط رأس مهسا لدفنها، وخلال ذلك ردد البعض شعارات مناهضة للحكومة.
كما دعت منظمات المجتمع المدني الكردية إلى إضراب عام في جميع أنحاء كردستان.

كانت أميني تزور طهران مع أسرتها في 13 سبتمبر عندما ألقت شرطة الآداب القبض عليها بزعم انتهاك قانون الحجاب الصارم في البلاد، وقيل لعائلتها إنه سيتم إطلاق سراحها من مركز الشرطة بعد جلسة إعادة تثقيف.

وأفاد شهود عيان أنها تعرضت للضرب في سيارة الاحتجاز، وهو ادعاء تنفيه الشرطة مؤكدة على أنها أُصيبت بنوبة قلبية وأنه تم فتح تحقيق في وفاتها.

وتأتي أنباء وفاة مهسا أميني، 22 عامًا، وسط حملة على حقوق المرأة يديرها الرئيس إبراهيم رئيسي، بحسب ما أفادت الإندبندنت.
وتصدر اسم مهسا أميني منصات التواصل الاجتماعي بعد هذه الواقعة، كما تناولتها الكثير من الصحف العالمية مثل ديلي ميلي البريطانية والغارديان وشبكة CNN في إطار انتقاد تصرفات الحكومة الإيرانية الراعية للإرهاب في المنطقة والتي تقوم كذلك بكبت حقوق النساء في بلدهن.