ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
سلمان للإغاثة يدشّن المرحلة الأولى من مشروع تركيب محطات تحلية المياه في قطاع غزة
الاتحاد يهزم الشرطة العراقي برباعية في دوري أبطال أندية آسيا
حالات تستدعي تخفيف السرعة أو إيقاف المركبة
هيئة التأمين تُطلِق منصة ingate لتنظيم مؤتمر ومعرض التأمين العالمي
4 آداب عند زيارة المسجد الحرام
تشهد إيطاليا اليوم الأحد انتخابات حكومية، ومن المتوقع أن تأتي نتائجها بالحكومة الأكثر يمينية في البلد منذ الحرب العالمية الثانية، وقد تتولى فيها أيضًا أول امرأة رئاسة الوزراء.
بدأ التصويت في الساعة 8 صباحًا بتوقيت السعودية وسيستمر حتى الساعة 12 مساءً، وحينها يتم نشر استطلاعات الرأي.
ويأتي التحالف اليميني بقيادة حزب أخوة إيطاليا، بزعامة جورجيا ميلوني، وهو في طريقه لتحقيق نصر واضح بحسب ما أظهرت آخر استطلاعات الرأي قبل أسبوعين.
وتأتي تلك الانتخابات الخريفية الوطنية في إيطاليا لأول مرة منذ أكثر من قرن؛ حيث انطلقت بسبب الاقتتال الحزبي الذي أطاح بحكومة الوحدة الوطنية لرئيس الوزراء ماريو دراجي في يوليو الماضي.
وبحسب وكالة أسوشيتد برس، فإن إيطاليا لديها تاريخ من عدم الاستقرار السياسي، ولن تكون الحكومة التالية استثناءً، حيث ستتعرض لمجموعة من التحديات أبرزها ارتفاع تكاليف الطاقة.
وستتم مراقبة نتيجة التصويت بقلق في العواصم الأوروبية والأسواق المالية، فعادةً، يحرص قادة الاتحاد الأوروبي على الحفاظ على وحدتهم بعد الصراع الروسي الأوكراني، لكن انتصار اليمين في إيطاليا يعني أنها قد تكون شريكًا مؤيدًا للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
وكان قد انتقد ماتيو سالفيني، نائب رئيس الوزراء الإيطالي السابق، الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو، قائلًا إن تأثير ارتفاع أسعار الطاقة على الإيطاليين يرجع إلى رد الفعل الناجم عن العقوبات الغربية ضد روسيا.
وفي الوقت نفسه، أثار رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق، سيلفيو برلسكوني الغضب في أوروبا في حملته الانتخابية عندما دافع عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قائلًا إنه دُفع دفعًا إلى القيام بعمليته العسكرية الخاصة.