في الشوط الأول.. الخلود يتقدم على الفيحاء بهدف
شوط أول سلبي بين النصر والحليج
الفيحاء يستهدف الفوز الأول ضد الخلود
الملك سلمان وولي العهد يعزيان سلطان عُمان في وفاة السيدة خالصه بنت نصر البوسعيدي
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق خاطفة الدمام ومعاونها اليمني
إدانات دولية واسعة بعد استهداف وفد دبلوماسي بنيران إسرائيلية
القبض على مخالف لترويجه الحشيش في جازان
تقنيات حديثة لرصد الحشود داخل المسجد الحرام خلال موسم حج 1446هـ
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
حذرت دراسة حديثة من الأثر السلبي لعمليات إنقاص الوزن، والذي يتمثل في إمكانية رفع خطر الإصابة بالصرع.
وقالت الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة “علم الأعصاب” وأجراها باحثون من جامعة “ويسترن” الكندية، إن الأشخاص الذين خضعوا لإحدى جراحات إنقاص الوزن، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالصرع بنسبة 45 بالمئة مقارنة بأولئك الذين لم يخضعوا لمثل هذه العمليات.
كما كان أولئك الذين أصيبوا بجلطة دماغية بعد جراحة إنقاص الوزن، أكثر عرضة للإصابة بالصرع 14 مرة، مقارنة بالذين لم يصابوا بسكتة دماغية.
وجمع الباحثون من أجل الدراسة بيانات 17000 شخص خضعوا لجراحة لعلاج البدانة على مدى 6 سنوات، وقارنوا هؤلاء المرضى بأكثر من 622000 مريض سمنة لم يخضعوا لهذه العمليات، وتمت متابعة المشاركين بالدراسة لمدة 3 سنوات.
ووجد الباحثون أنه خلال ذلك الوقت، أصيب 73 من الذين خضعوا لجراحة السمنة بالصرع (0.4 بالمئة)، مقارنة بـ 1260 شخصًا لم يخضعوا لهذه العملية (0.2 بالمئة).
كذلك وجد الباحثون أن خطر الإصابة بالصرع ظل كما هو بغض النظر عن نوع جراحة إنقاص الوزن التي أجراها المريض، وشمل ذلك المجازة المعدية وتكميم المعدة.
وأكد الباحث وأستاذ علم الأعصاب في جامعة “ويسترن”، جورج بورنيو: “يجب على المرضى الذين يفكرون في إجراء جراحة لإنقاص الوزن مناقشة مزايا ومخاطر جراحة السمنة مع طبيبهم”.
وأضاف: “من المهم ملاحظة أنه على الرغم من ارتفاع مخاطر الإصابة بالصرع بعد جراحة علاج البدانة، إلا أنها لا تزال منخفضة جدًا، أي 16 حالة في كل 100 ألف مريض”.