بيرنلي يودع الدوري الإنجليزي بعد ثنائية توتنهام ضبط مقيمة سورية ظهرت في مقطع مخل بالآداب العامة الهلال يُنهي الشوط الأول برباعية في الحزم إيلون ماسك: عاصفة شمسية كبرى تهدد الإنترنت العالمي ضبط 3 مواطنين روجوا الإمفيتامين والحشيش والأقراص المحظورة الأمن العام: لا تستجيبوا مع إعلانات الحج الوهمية وتأمين الأضاحي وتوزيعها إجراءات عقابية صارمة بعد التسمم الغذائي في الرياض إطلاق تحدي تحسين التنقل لأداء الطواف والسعي بالمسجد الحرام أبل تضع اللمسات النهائية لاتفاق استخدام تشات جي بي تي على أيفون مانشستر سيتي يصعد لـ صدارة الدوري الإنجليزي مؤقتًا
كشف الزعيم السني الإيراني الشيخ عبدالحميد إسماعيل زهي، رئيس جامعة دار العلوم زاهدان، أن المجزرة التي وقعت بتاريخ 3 ربيع الأول 1444، وتوفي وجرح فيها أكثر من 400 من أبناء أهل السنة، كان مخططاً لها مسبقاً.
وقال في اللقاء الأسبوعي لأساتذة الجامعة السنية العريقة، إن الطرف الآخر في إشارة منه للنظام الإيراني قد استعدّ لذلك بالفعل.
وأضاف: من الآثار الجيّدة لهذه الحادثة أنها دفعت أهلنا إلى الوعي واليقظة، وزال الخوف من قلوبهم. لقد جاء الله بهذه الحادثة العظيمة ليوقظنا. إذا لم يوقظنا هذا الحادث الذي هز العالم، فماذا يوقظنا؟
وأردف: على العلماء ووجهاء القبائل الذين يقومون خوفاً أو طمعاً بإجراء مقابلات مع وسائل الإعلام التابعة لبعض المؤسسات ويلقون الملح على جروح المظلومين، أن يتخلصوا من هذه التبعية والشعور بالرق. إذا فقدنا ضميرنا، فلن يغفرنا الشعب.
كما أشار الشيخ عبدالحميد إلى أن المصلين استهدفوا في صدورهم ورؤوسهم، قائلاً: ما هي جريمة المصلين ليُقتلوا؟ في الأحداث التي وقعت لاحقاً، المتسببون نفس المجرمين الذين أطلقوا النار على الشعب، وأثاروا غضب الشعب بجريمتهم، وكانوا سبب الاضطرابات.
وطالب بمحاكمة ومعاقبة من قتلوا المصلين وأمروا بإطلاق النار عليهم.