المغرب يتصدر إنتاج السيارات في شمال أفريقيا
65% من الألمان يؤيدون حظر تصدير أسلحة لإسرائيل
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
الرسوم الجمركية الأمريكية تدفع صادرات اليابان لأكبر تراجع في 4 سنوات
سبب رفع الرسوم الجمركية على هواتف أيفون في مصر
وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
وظائف شاغرة لدى كاتريون للتموين في 3 مدن
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مستشفى قوى الأمن
نجحت العين الحارة الواقعة بمركز ثربان التابع لمحافظة المجاردة بتهامة عسير، في جذب الزوار؛ سعياً للشفاء.
وزارت “المواطن” العين الحارة التي أضحت من مواقع الاستشفاء التي يحرص على ارتيادها العديد من المواطنين والمواطنات الذين يعانون من أمرض جلدية مختلفة.
وقال علي العمري لـ“المواطن” عن سر قدومه لتلك العين: “جئت إلى هذا الموقع لِمَا سمعت عنه من فوائد صحية لأمثالي؛ فأنا أعاني من حساسية مزمنة”؛ مضيفاً: “لكني لم أستطع استخدام مياه العين لحرارتها الشديدة”.
وأضاف غانم الألمعي: “أنا أتردد على هذا الموقع منذ فترة طويلة؛ فأنا أعاني من أعراض جلدية؛ ولكني لم أتحسن كثيراً كما كنت أتوقع”.
والتقت “المواطن” العم أبو عيسي ذي الـ72 عاماً، الذي قال: “هذه العين الحارة عمرها كبير جداً ويزيد على 60 عاماً، وعمقها لا يزيد على المتر ونصف، وكانت العين قبل تطويرها تنبع من الأرض وتجري، والآن تم تطويرها لتخدم المواطنين الذين يفدون إليها من جميع أنحاء المملكة وخارجها”.
ورصدت المواطن غياب الجهات التنظيمية، وغياب التنظيم، وسوء الاستخدام من بعض المواطنين؛ فمنهم مَن أصرّ على الدخول إلى أعماق العين والاستحمام داخلها؛ برغم ما يعانيه من أمراض جلدية ظاهرة؛ مما يعرّض الغير إلى انتقال العدوى.