مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
تشارك المملكة إلى جانب 25 دولة و130 جهة عارضة في المعرض الدولي للتعليم في دورته 18، في مركز إكسبو الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، والذي انطلق اليوم برعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة.
وافتتح المعرض سمو الشيخ سالم القاسمي رئيس مكتب سمو حاكم الشارقة، ومعالي وزير التربية والتعليم الإماراتي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، بحضور عدد من المسؤولين وصناع القرار والرؤساء التنفيذيين، وأعضاء هيئة التدريس في أشهر المؤسسات الأكاديمية والجامعية على مستوى العالم.
وتمثلت مشاركة وزارة التعليم بجناح رئيس لمنصة “ادرس في السعودية ” إضافة إلى مشاركة 11 جامعة سعودية؛ لإبراز حجم التقدم الذي حققته المملكة على مستوى التعليم الجامعي بحسب المؤشرات والتصنيفات العالمية، كما أظهرت الجامعات السعودية خلال مشاركتها أبرز التخصصات الجامعية المتاحة للطلبة الدوليين على منصة “ادرس في السعودية”، وأجابت عن أسئلة الطلبة الدوليين المتعلقة بأنظمة القبول والتسجيل.
وشهد جناح وزارة التعليم في اليوم الأول إقبالاً من الزوار بعد أن أتاحت الوزارة منصة “ادرس في السعودية“, كأحد المنصات الرقمية المخصصة لاستقطاب الطلبة الدوليين من مختلف دول العالم للدراسة في الجامعات السعودية، كما تعرف زوار المعرض من مختلف دول العالم على طرق الحصول على التأشيرة التعليمية التي أطلقتها المملكة مؤخراً لخدمة الطلاب والطالبات بالمراحل الدراسية الجامعية والأكاديمية في أكثر من 160 دولة، والتي تعد إحدى مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية لتحقيق “رؤية المملكة 2030”.
وتخاطب منصة “ادرس في السعودية” الطلبة الدوليين من مختلف دول العالم بعشر لغات مختلفة من بينها: اللغة العربية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والصينية والهندية والتركية إضافة إلى لغات الأوردو والهوسا والملاوي.
ويسهم استقطاب الطلبة المتميزين حول العالم للدراسة في الجامعات السعودية في رفع جودة العملية التعليمية، ومخرجات البحث والابتكار، وتقديم المملكة كوجهة تعليمية جاذبة، إلى جانب رفع مستوى تصنيف وكفاءة المؤسسات التعليمية السعودية عالمياً.